
شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح
المجلد السادسلقد بدأت دينونة الأيام الأخيرة أمام العرش العظيم الأبيض! عبّر الله القدير، مسيح الأيام الأخيرة عن الحق لأداء عمله لدينونة البشرية وتطهيرها. من خلال إعلانات كلام الله ودينونته، يدرك مختاروه تدريجيًا حقيقة فسادهم الشيطاني ويجدون السبيل للنجاة من نفوذ الشيطان ونيل الخلاص، وشهود تغيير في شخصياتهم الحياتية تدريجيًا. وتشهد هذه الاختبارات الفعلية على أن عمل الدينونة الذي ينفّذه الله القدير هو العمل الشامل لتطهير وخلاص البشرية.
شهادات اختبارية
1يمكن دخول الحياة من خلال الأمور الكبيرة والصغيرة
7هل يصح الحكم على الأمور من منظور الحظ؟
8لم أعد أعلِّق على ابني توقعات مرتفعة
13لم أعد أُعلي من شأني وأتباهى بذاتي
14كيف ينبغي لي التعامل مع من هم أفضل مني؟
20مواجهة معارضة والديَّ لإيماني
26بعد أن شُخِّصت إصابتي بالسرطان
27لم أعد أسعى وراء الحظ السعيد
35كيفية التعامل مع رعاية الأب وحمايته
41لم أعد أقلق أو أهتم بشأن المرض
45التخلي عن الغرور أشعرني بتحرر كبير
57فقط من خلال أداء الواجب بمسؤولية يكون لدى المرء ضمير
58لماذا أرغب دائمًا في الحصول على ترقية؟
61الآن أدرك كيف أتعاون جيدًا مع الآخرين
65شيء من معرفة الأنانية والخسة
67ما الذي يجلبه السعي وراء الثروة والشهرة والمكسب؟
68لا ينبغي أن أؤدي واجبي من أجل الشهرة والمكانة
69عندما علمتُ بأمر إخراج زوجتي
70ما يكمن وراء التردد في ترشيح الأشخاص المناسبين
86الإصابة بالمرض هي نعمة من الله
88عِبَرٌ أليمة من كوني ساعيًا لرضا الناس
92ما المخاوف التي كانت تكمن وراء عدم رغبتي في أن أترقى