103 امدحوا الحياة الجديدة

هللويا! الله القدير! نشكرك ونسبحك!

هللويا! الله القدير! إلى الأبد نعبدك!

I

ظهر المسيح في الأيام الأخيرة، ليعمل ويتكلم بين البشر. (هللويا! هللويا!)

بكلامه يطهرنا ويرشدنا، لطريق صحيح في الحياة. (هللويا! هللويا!)

لقد غيرني بما يقوله، (هللويا! هللويا!)

كي أتمتع بحياتي الجديدة في محبته. (هللويا! هللويا!)

رائع جداً أن أفهم الحقيقة. (هللويا! هللويا!)

أطرح فسادي وأشعر بالحرية. (هللويا! هللويا!)

لا تصورات خاطئة. (هللويا! هللويا!)

لا للعصيان بداخلي. (هللويا! هللويا!)

لم أعد أضلّ. لم أعد أعاني.

تحررت روحي.

وأرنم بتسبيح الله.

II

محبة الله ثمينة وحقيقية! يرشدني لطريق الحياة المشرق. (هللويا! هللويا!)

يرفعني الله لأتمتع بمحبته. (هللويا! هللويا!)

ذقت محبة الله. (هللويا! هللويا!)

سأحبه للأبد. (هللويا! هللويا!)

إخوتي، أخواتي، دعونا نجتمع، (هللويا! هللويا!)

جنبًا إلى جنب، معًا. (هللويا! هللويا!)

بقلبٍ واحدٍ وعقلٍ واحدٍ، (هللويا! هللويا!)

نخدمه ونرنِّم تسبيحاته. (هللويا! هللويا!)

مَنْ لا يستطيع أن يعبِّر عن قلبه و حبه؟

ترقص وتسبح الله،

أصفق بجانبك. أصفق بجانبك.

III

ترانيمنا مليئة بمحبة الله ومن القلب. (هللويا! هللويا!)

يجددنا الله القدير. (هللويا! هللويا!)

انتهت حياتنا القديمة الفاسدة. (هللويا! هللويا!)

ياله من فَرَحٍ أن نحيا أمام الله. (هللويا! هللويا!)

تجعلنا ممارسة الحقيقة أحرارًا. (هللويا! هللويا!)

نؤدي واجبنا ونُمجد الله. (هللويا! هللويا!)

سنعبد ونحب الله القدير ونحيا في النور. (هللويا! هللويا!)

ويتمتع شعب الله بحياة جديدة. (هللويا! هللويا!)

حطمنا قيود العالم.

حطمنا قيود الأسرة.

حطمنا قيود الجسد.

كم هو جميل أن نحب بعضنا بعضًا!

كم هو جميل أن نحب بعضنا بعضًا!

السابق: 102 ليؤثر اللهُ في أرواحنا من جديد

التالي: 104 أعيش في حضور الله

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

685 تمسَّكْ بما على الإنسان فعله

Iتقديم عذراء، عذراء طاهرةٍ وجسد روحيّ مقدسيعني الحفاظ على قلب مُخلِص أمام الله.فقدرة البشر على الإخلاص لله هي الطهارة.عمل الروح القدس يشترط...

8 اللهُ القديرُ يحكمُ كملكٍ

Iما أجملَ أقدامَهُ على جَبَلِ الزَّيتونْ!أصغوا! نحنُ الحرّاسُ نرنّمُ معاً؛ فاللهُ قد عادَ لصهيون.رأينا خرابَ أورشليم!نرنّمُ بفرحٍ لتعزيات...

330 هل شعرتم بآمال الله لكم

1 الإنسان "يحبني"، ليس لأن حبه لي فطري، ولكن لأنه يخشى التوبيخ. من ولد من بين الناس وهو يحبني؟ من يعاملني بمحبة كما لو كنت قلبه؟ لذلك ألخص...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب