317  كم هو مُفرح الإيمان بالله

مقدمة

كنا ذات يومٍ جيلًا منحرفًا وساقطًا،

كنا نسبب الصداع لوالدينا ونترك معلمينا منزعجين.


القرار

نحن الآن بالإيمان، على المسار الصحيح مع الله.

نشرق بالنور لأننا نسعى للحق ونمارس كلام الله.

نحن الصغار نمثل الجيل الجديد.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.


البيت الأول

لم نعد نجري وراءَ أحدث الصيحات،

أو سحرِ الملاهي الليلية البرّاقة،

ولا نجاهد من أجل الشهرة والثروة،

ولا نتنافس على ملذات الجسد.

لا يزعجنا المال، ولا ندمن الألعاب،

لا نسعى وراء الرومانسية الحمقاء ولا نعيش في شهوة.

لا نسعى للمعرفة الزائفة، ولم نعد عنيدين.

لقد سمعنا صوت الله وعدنا أمامه.


القرار

نحن الآن بالإيمان، على المسار الصحيح مع الله.

نشرق بالنور لأننا نسعى للحق ونمارس كلام الله.

نحن الصغار نمثل الجيل الجديد.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.


البيت الثاني

لقد طهَّر الحق في كلمات الله أذهاننا،

نعرف ما هو حلوٌ وقبيح وطيب وفاسد.

كلامه يطهّرنا ويحفظنا من الشر.

بقبول الحق منه، فنحن على المسار الصحيح.

نقرأ كلام الله يوميًا ونشارك الحقَّ،

نعيش الآن حياة الكنيسة.

دينونة الله معنا بينما ننمو،

حيث يهذبنا كلام الله ويتعامل مع أخطائنا.


القنطرة الأولى

لقد ذرفنا الدموع ومررنا بالحزن والفشل والسقوط،

لكنَّ كلام الله ينيرنا في الحال.

بفضل نور كلمة الله،

فهمنا الحق وصرنا الآن أحرارًا.


القرار

نحن الآن بالإيمان، على المسار الصحيح مع الله.

نشرق بالنور لأننا نسعى للحق ونمارس كلام الله.

نحن الصغار نمثل الجيل الجديد.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

البيت الثالث

نسبح الله جميعًا بالهتاف والضحك،

نحيا بسعادة ونتكلم مع الله.

نحاول أن نكون أمناء ومحبوبين من الله،

نحن أبرياء ومفعمون بالحيوية وغير مضطربين.

جميعنا نعلن ونشهد لله.

آه! نعم، قلوبنا سعيدة وحرّة.

لقد رأينا الله وجهًا لوجه، وشعرنا بمحبته.

الحق ثمين، يمنح حياتنا هدفًا جديدًا.


القرار

نحن الآن بالإيمان، على المسار الصحيح مع الله.

نشرق بالنور لأننا نسعى للحق ونمارس كلام الله.

نحن الصغار نمثل الجيل الجديد.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.


القنطرة الثانية

آه! نعم، شكرًا لله القدير،

الذي منحنا الطريق والحق والحياة.

لا أحد أجمل من الله القدير،

نحن الصغار سنسبحه دائمًا!


القرار

نحن الآن بالإيمان، على المسار الصحيح مع الله.

نشرق بالنور لأننا نسعى للحق ونمارس كلام الله.

نحن الصغار نمثل الجيل الجديد.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

لقد أحبّنا اللهُ وباركنا، ونحن فرحون جدًا.

السابق: 314  يا لسعادتي الكبرى بالعيش أمام الله!

التالي: 318  السير في الطريق الصحيح للحياة البشرية

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

45  قدّموا ولاءكم في بيت الله

1 على الأرض، كل أنواع الأرواح الشريرة تطوف بلا نهاية للحصول على مكان للراحة، يبحثون دون توقف عن جثث البشر لالتهامها. أيا شعبي! عليكم أن...

ظهور الله وعمله حول معرفة الله أحاديث مسيح الأيام الأخيرة كشف أضداد المسيح مسؤوليات القادة والعاملين حول السعي إلى الحق حول السعي إلى الحق الدينونة تبدأ ببيت الله كلمات جوهرية من الله القدير مسيح الأيام الأخيرة كلمات الله اليومية اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة إرشادات لنشر إنجيل الملكوت خراف الله تسمع صوت الله أصغ إلى صوت الله عاين ظهور الله أسئلة وأجوبة جوهرية عن إنجيل الملكوت شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد الأول) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد الثاني) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد الثالث) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد الرابع) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد الخامس) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد السادس) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد السابع) شهادات عن اختبارات أمام كرسي دينونة المسيح (المجلد التاسع) كيف رجعت إلى الله القدير

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب