136  إنّ الله القدير هو من يخلّصنا

1

من قد أتى في الأيام الأخيرة ليخلّص البشر؟

من يوزّع الدينونة جالسًا على العرش الأبيض؟

إنّه الله القدير الذي أتى بالجسد في الأيام الأخيرة.

هو يعبّر عن الحق لينادينا ويقرع أبوابنا.

هو يُبعدنا عن العالم،

ويخلّصنا من فساد الشيطان.

عبر فهم الحق، نتطهّر ونعيش في النور.

مع الله إلى جانبنا، ووجود الله معنا، حياتنا سعيدة حقًا.

من الذي يعطينا الحق والحياة؟

من الذي يجلب النور إلى العالم؟

إنّه الله القدير المحبوب، الله القدير المحبوب.

هو يتكلّم ويعمل بيننا كل يوم.

هو يرعانا ويروينا وجهًا لوجه.

نحن محظوظون جدًا باختبار محبته الحقيقية.

نتبع الله بإيمان مطلق.

نؤدّي واجباتنا ونشهد لله ونمجّده.


2

كلام مَن يخرق قلوبنا مثل سيف حادّ؟

محبة مَن للإنسان هي الأطهر والأجمل؟

إنّه الله القدير الذي تجسّد في الأيام الأخيرة.

يكشف كلامه عن جوهر فساد البشر وجذوره.

نختبر دينونة كلام الله وتجاربه.

نعرف أنّ شخصية الله قدّوسة وبارّة.

تُطهَّر شخصياتنا الفاسدة ونبدو بشرًا من جديد.

نختبر محبة الله ولا يسعنا ألّا نسبّحه.

من الذي يطهّر البشر الفاسدين ويخلّصهم؟

من الذي يعطي مقصدًا جميلًا للبشر؟

إنّه الله القدير، الذي عمله حكيم وكليّ القوة.

هو يهزم الشيطان، ويكسب المجد ويكمّل شعبه.

نحن محظوظون جدًا ببلوغ الخلاص!

من المذهل جدًا أن نشهد أفعال الله القدير!

ننشر إنجيلَ الملكوتِ بإيمان مطلق.

نؤدّي واجبنا جيدًا، ونشهد لله وسنحبّ الله إلى الأبد!

السابق: 132  محبَّة الله تحيط قلبي

التالي: 137  لقد نزل ملكوت المسيح على الأرض

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

81  لعلَّنا نعرف جمال الله

1 ليضيء الله علينا حتى نتمكن جميعًا من معرفة محبته، ونحب إلهنا في أعماق قلوبنا، ونعبر عن حبنا جميعًا لله في مواقف مختلفة؛ ليمنحنا الله...

492  هل تعرف ما سيكون مصيرك؟

1 يجب أن تعرف ما إذا كان لك إيمان حقيقي وإخلاص حقيقي في داخلك، وما إذا كان لديك سجل من المعاناة من أجل الله، وما إذا كنت قد خضعت خضوعًا...

452  اطلب طريق التوافق مع المسيح

المقطع الأولدان الفريسيون يسوع بتحدي العهد القديموبأنه ليس المسيح.لم يكن يسوع مذنبًا ولكن، سمَّروه على الصليب.عاد المسيح ليعبر عن الحق...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب