1019 الله يخلق غدًا أجمل للبشريَّة
Ⅰ
لمزارعي كنعان، أولئك الَّذين يرحِّبون بعودة الله، بعودة الله.
يمنح ثماره الجيِّدة ويتمنَّى للسَّماوات
والإنسان أن يبقيا إلى الأبد.
يرغب الله في أنْ يكون الإنسان والسَّماوات في راحةٍ أبديَّةٍ،
وأنْ تكون أشجار الصنوبر دائمة الخضرة معه إلى الأبد
وتدخل العصر المثاليَّ.
Ⅱ
الله يمنح الإنسان غايته، ويترك كلَّ ثرواته للإنسان.
يزرع بذرة حياته في حقل قلب الإنسان،
ويزرع حياته كلَّها بين البشر، ويزرع حياته كلَّها بين البشر.
الله يترك للإنسان ذكرياتٍ دائمةٍ، ويترك كلَّ حبِّه وراءه.
هو يمنح الإنسان كلَّ ما يحبُّه الإنسان فيه.
لقد منح الله نفسه بالكامل، بالكامل للبشريَّة.
هو يهب كلَّ حياته، هو يهب كلَّ حياته، كلّّ حياته للبشرية.
دون أيِّ، أيِّ كلمةٍ، يكُدُّ الله في العمل؛
لحرث أرض الحبِّ الجميلة للبشريَّة.
لم يطلب أبدًا أيَّة مطالب منصفةٍ مِن الإنسان، مِن الإنسان.
ولطالما رضخ دائمًا لترتيبات الإنسان،
وهو يخلق غدًا أجمل، غدًا أجمل للبشريَّة.
وهو يخلق غدًا أجمل، غدًا أجمل للبشريَّة.
وهو يخلق غدًا أجمل، غدًا أجمل للبشريَّة.
وهو يخلق غدًا أجمل، غدًا أجمل للبشريَّة.
مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. العمل والدخول (10)