148 الدخول إلى عصر محبة الله

البيت الأول

هناك ابن إنسان هو الله المتجسد.

هو يتحرك بمحبة ليوقظ قلوب الملايين.

هو محبوب كُلِّ شعب الله.

مَن لا يتوقع أن يحبه حقًّا؟


البيت الثاني

هو يمهد للإنسان الطريق إلى ملكوت السماوات.

لقد جاء ملكوت المسيح إلى العالم.

الجميع يأتون لعبادته، مسيح الأيام الأخيرة،

الله القدير، الذي تجعلنا محبته نفرح جميعًا.


القرار

الله يقول كلامه، ويقود الإنسان شخصيًّا.

من خلال كلام الله يُطَهَّرُ الإنسان.

لا مزيد من الحزن! لا مزيد من الدموع!

يعبُرُ الجنس البشري إلى عصر الملكوت،

عصر محبة الله!

البيت الثالث

إذا أردتم أن تكسِبوا الحقَّ، فعليكم قراءة كلام الله،

وعليكُم أن تُحبُّوه بصدق، وتقدِّموا قلبكم الحقيقي،

وتمنحوه كُلَّ شيء، وتؤدوا واجباتكم.

افعلوا كُلَّ هذا، لإرضاء الله.


القرار

الله يقول كلامه، ويقود الإنسان شخصيًّا.

من خلال كلام الله يُطَهَّرُ الإنسان.

لا مزيد من الحزن! لا مزيد من الدموع!

الجنس البشري يعبر إلى عصر الملكوت،

عصر محبة الله!

قنطرة

لِتُحبَّ الله عليك أن تكون مراعيًا

لمشيئته ومخلصًا تمامًا،

وأن تحيا بحسب واقع الحقِّ وحسب شبه إنساني حقيقي،

حينها ستحصل على محبة الله وبركاته!


القرار

الله يقول كلامه، ويقود الإنسان شخصيًّا.

من خلال كلام الله يُطَهَّرُ الإنسان.

لا مزيد من الحزن! لا مزيد من الدموع!

الجنس البشري يعبر إلى عصر الملكوت،

عصر محبة الله!

السابق: 147 ترنيمة العلاقة الصادقة بالله

التالي: 149 سأرحّب بوجهك المبتسم حينما تظهر أمامي

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب