84 أريد أن أحب الله بعمق أكثر

حب الله يذيب قلبي وينظف تصوراتي الخاطئة.

أفهم قلبه، محبته القوية.

من الآن فصاعدًا، لن أشتكي أبدًا؛ كل المحبة الضائعة تُستعاد الآن.

يعطيني الله إحسانًا كثيرًا في المحبة؛ أريد أن أسلمه حياتي.

أحب إلهي من أعماق قلبي. أقسم أنني لن أفترق عنه أبدًا.

محبته حقيقية وصادقة.

لا أستحقها حتى لو تنازلت عن كل شيء لدي.

أريد أن أحبه تمامًا، أكثر عمقًا، أكثر عمقًا.

محبة الله لا حدود لها، بينما أعترف بأن محبتي محدودة.

لكي يكمل الإنسان، جاء إلى هذا العالم القذر، ليعطيهم طريق الحياة الأبدية.

يعطي قلبه وعقله للجنس البشري،

محبته أغلى وأعظم.

يعطيني الله إحسانًا كثيرًا في المحبة؛ أريد أن أسلمه حياتي.

أحب إلهي من أعماق قلبي. أقسم أنني لن أفترق عنه أبدًا.

محبته حقيقية وصادقة.

لا أستحقها حتى لو تنازلت عن كل شيء لدي.

أريد أن أحبه تمامًا، أكثر عمقًا، أكثر عمقًا.

أتمنى فقط أن أؤدي واجبي في محبة الله،

وأسعى إلى الحق لأعزي قلبه.

سأتمسك بلطف الله ومحبته؛ سأركز على تحذيراته وخططه.

الضِيقات والتجارب لا تعني شيئًا.

من خلال كل عاصفة سأظل أحبه.

محبتي لله لا تأتي من الضمير؛

لن توجد محبة حقيقية بدون خضوع لتجارب.

أحب إلهي من أعماق قلبي. أقسم أنني لن أفترق عنه أبدًا.

محبته حقيقية وصادقة.

لا أستحقها حتى لو تنازلت عن كل شيء لدي.

أريد أن أحبه تمامًا، أكثر عمقًا، أكثر عمقًا.

السابق: 83 محبة الله

التالي: 85 كل الطريق بصحبتك

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

269 الله يسعى لروحك وقلبك

1البشر التاركون عون القدير في الحياةيجهلون سبب الوجود ورغم ذلك يخشون الموت.لا توجد معونة أو دعم، رغم ذلكما زالوا يمانعون في غلق الأعين.في...

207 هل تعرف مصدر الحياة الأبديَّة؟

1الله مصدر حياة الإنسان؛السماء والأرض تحييان بقوَّته.لا شيء حيٌّ يمكنه أن يتحرَّرمِن نطاق حكم وسلطان الله.لا يهمُّ مَن أنت،كلُّ شخصٍ ينبغي...

492 نصيحة الله للإنسان

1الله يناشدك ألّا تتحدّث عن نظريّات،بل عن واقعٍ ملموسٍ وحقيقيّ في الحياة.اُدرس الفنّ المعاصر، كُن متفانيًاوحين تتحدّث فلتخبر دومًا...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب