يلين" تؤمن حقًا بالرب وتتوق إلى عودته. وبالصدفة ترى كنيسة الله القدير تشهد بأن الرب قد عاد، وتسمع نورًا في كلام الله القدير، فترتب لاجتماع الكثير من المؤمنين من قريتها معًا لتحرّي الطريق الحق، ولكنها لا تتوقع أن يبدأ قساوستهم في نشر المفاهيم الدينية، مما يزعجهم ويعيقهم عن التحري عن الطريق الحق. لكن "يلين" والآخرين لا يستسلمون، بل يواصلون الطلب والتحري. يصعِّد القساوسة من شدة اضطهادهم، ويحرضون كل من في القرية على عرقلتهم واضطهادهم، حتى إنهم يستخدمون وسائل دنيئة لعرقلة "يلين" والآخرين عن الإيمان بالله القدير. في ظل هذا الاضطهاد الكبير، ما الخيار الذي ستتخذه "يلين" والآخرون؟