415 النجاح أو الفشل يعتمدانِ على سعي الإنسان
مقدمة
على الإنسانِ تأدية واجبِهِ
لكونه خليقة الله،
والسَّعي لحبِّ الله بلا أيِّ خيار آخر،
لأنَّ اللهَ يستحقُّ محبَّة الإنسان.
المقطع الأول
على من يسعون لأن يحِبُّوا اللهَ
ألا يسعوا لمكاسب شخصيَّة،
أو لأشياءَ يريدونها شخصيًّا.
هذا هو السَّعي في الطريقِ الصحيح.
وإذا كان ما تسعى إليه هو الحقَّ،
وإذا كان ما تمارسه هو الحقَّ،
إذا حقَّقت تغييرًا في الشخصيَّة،
فالطريق الذي تسلكه صحيح.
القرار
سواء أكنت ستُكمَّل أم ستُنبَذ
فذلك متوقّف على سعيِك.
نجاحكَ أو فشلُك
متوقّفان على الطريق الذي تسلكه.
المقطع الثاني
إن كنت تسعى لِبركات الجسَد،
وتمارس الحقَّ وفقًا لتصوُّراتك،
دونَ أيِّ تغييرٍ في شخصيَّتك،
إن كنت لا تطيع اللهَ في الجسَدِ،
ولا تزال تعيش في حالة من الغموضِ،
فما تسعى إليه سيأخذك إلى الجحيم،
لأنَّ الطريق الذي تسلكه
هو طبعًا طريق الفشل.
القرار
سواء أكنت ستُكمَّل أم ستُنبَذ
فذلك متوقّف على سعيِك.
نجاحكَ أو فشلُك
متوقّفان على الطريق الذي تسلكه.
متوقّفان على الطريق الذي تسلكه.
سواء أكنت ستُكمَّل أم ستُنبَذ
فذلك متوقّف على سعيِك.
نجاحكَ أو فشلُك
متوقّفان على الطريق الذي تسلكه.
متوقّفان على الطريق الذي تسلكه.
مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. النجاح أو الفشل يعتمدان على الطريق الذي يسير الإنسان فيه