419 كيف تدخل إلى الصَّلاة الحقيقيَّة
البيت الأول
في الصَّلاة، يجب أنْ يكون قلبك هادئًا أمام الله،
وأنْ يكون صادقًا.
فتواصل معه حقًّا في وقت الصلاة،
بكلامٍ معسولٍ لا تحاول الخداع.
القرار
اطلب أمامه أنْ يمنحك هدوء القلب.
وأنْ يجعلك قادرًا أنْ تعرف نفسك،
تحتقر نفسك، تنكر نفسك،
وتهجر نفسك في المحيط الَّذي
وضعك فيه الله.
وبذلك تكوِّن علاقةً طبيعيَّة مع الله،
وتصبح شخصًا يحبُّ الله حقًّا.
وتصبح شخصًا يحبُّ الله حقًّا،
يحبُّ الله حقًّا.
البيت الثاني
فلا بدَّ للصَّلاة أن تركِّز على ما سيتمّمه الله اليوم،
فاطلب منه استنارةً أكثر.
لتأتِ بحالتك وهمومك أمام الله،
وحدِّثه عن عزمك في الصلاة.
القرار
اطلب أمامه أنْ يمنحك هدوء القلب.
وأنْ يجعلك قادرًا أنْ تعرف نفسك،
تحتقر نفسك، تنكر نفسك،
وتهجر نفسك في المحيط الَّذي
وضعك فيه الله.
وبذلك تكوِّن علاقةً طبيعيَّة مع الله،
وتصبح شخصًا يحبُّ الله حقًّا.
وتصبح شخصًا يحبُّ الله حقًّا، يحبُّ الله حقًّا.
قنطرة
لا تتصنَّع الصَّلاة،
بل بصدقٍ اطلب الله.
صلِّ له كي يحمي قلبك،
اطلب منه أنْ يحمي قلبك.
القرار
اطلب أمامه أنْ يمنحك هدوء القلب.
وأنْ يجعلك قادرًا أنْ تعرف نفسك،
تحتقر نفسك، تنكر نفسك،
وتهجر نفسك في المحيط الَّذي
وضعك فيه الله.
وبذلك تكوِّن علاقةً طبيعيَّة مع الله،
وتصبح شخصًا يحبُّ الله حقًّا.
وتصبح شخصًا يحبُّ الله حقًّا،
يحبُّ الله حقًّا.
مقتبس من الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. حول ممارسة الصلاة