467 كلام الله هو الطّريق الذي على الإنسانِ التّمسّك بِه

I

في كلّ عصر، يمنحُ الله الإنسان الكلام

عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائق للإنسان.

تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،

وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،

على الإنسان السّير فيه.

II

تلك الحقائق من الله هي الطّريق

الذي يساعد الإنسان على أن يتّقي الله ويحِيد عن الشرّ،

والطريق الذي عليه تطبيقه

خلال رحلة الحياة.

لهذه الأسباب، يمنح الله ذلك الكلام للإنسان،

يمنح الله ذلك الكلام للإنسان.

في كُلّ عَصر، يمنح الله الإنسان الكلام

عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائقِ للإنسان.

تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،

وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،

على الإنسان السّير فيه.

III

على الإنسان الالتزام بذلك الكلام من الله.

فالتزامه به يمنحه الحياة.

إن لم يلتزم به، ولم يمارسه،

ويحيا بِحسب كلام الله في الحياة،

فذلك الإنسان لا يمارس الحقّ.

في كلّ عصر، يمنح الله الإنسان الكلام

عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائق للإنسان.

تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،

وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،

على الإنسان السّير فيه.

IV

إن لم يقم بممارسة الحقّ،

فهو لا يحيد عن الشرّ ولا يتّقي الله.

فَلن يحصل على رضى الله أو ثنائه.

هذا النّوع من الأشخاص لا آخرة له.

في كلّ عصر، يمنح الله الإنسان الكلام

عندما يعمل في العالم، يقول بعض الحقائق للإنسان.

تلك الحقائق هي بمثابة الطريق الذي يلتزم به الإنسان،

وهي أيضًا بمثابة الطريق الذي على الإنسان السّير فيه،

على الإنسان السّير فيه.

على الإنسان السّير فيه.

من "الكلمة يظهر في الجسد"‎‎

السابق: 466 أمنية الله الوحيدة هي أن ينصت الإنسان ويطيع

التالي: 469 أهمية كلام الله

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

165 لا أحدَ يدري بوصولِ اللهِ

1 في هذه المرة يأتي الله ليقوم بعمل ليس في جسد روحاني، بل في جسد عادي جدًا، وليس هو جسد التجسد الثاني لله فحسب، بل هو أيضًا الجسد الذي يعود...

1015 أعظم نعمة يهبها الله للإنسان

Iعند اكتمال كلمات الله، ينشأ الملكوت.عندما يعود الإنسان لطبيعته، فإن ملكوت الله حاضر.يا شعب الله في الملكوت، سوف تستعيدون الحياة المرجوة...

166 ألفا عام من التَوْقِ

1تجسَّد الله لِأنَّ المُستَهدف مِن عملهليس روح الشيطان،ولا أيِّ شيءٍ روحانيٍّ، بل الإنسان.جسد الإِنسان أفسده الشيطان،ولذا أصبح المُسْتهدَف...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب