عندما تبذل الشخصية الرئيسية نفسها بحماس من أجل الله، فإنها تظن أن لديها رجاءً كبيرًا في الحصول على الخلاص، لكنها أصيبت بعد ذلك بجلطة دماغية وأزمة صحية كبيرة فجأة، وكادت أن تُصاب بالشلل الجزئي؛ مما جعلها تظن أنها أُقصيت وفقدت فرصتها في الخلاص. إنها تسيء فهم الله وتلقي باللوم عليه، ثم من خلال قراءة كلام الله، تربح بعض الفهم بأن إيمانها كان مدفوعًا بالرغبة في الحصول على البركات وأن لديها منظور مساوَمة، معتقدة أنها يجب أن تنال قبول الله بسبب عملها الجاد. لقد غيَّرت وجهات نظرها الخاطئة عن الإيمان وحصدت ثمارًا غير متوقعة من هذا المرض.