117 أولئك الذين يحبون الله بإخلاص هم جميعًا أمنا

أنقاء وأمناء مثل طفل، أبرياء وأحياء،

مليؤون بحيوية الشباب،

إنهم مثل الملائكة الذين جاؤوا إلى العالم.

لا كذب، ولا غش ولا خداع، بقلب منفتح ومخلص يعيشون بكرامة.

يعطون قلوبهم لله، والله يثق بهم،

وهم الناس الأمناء الذين يحبهم الله.

بمعيشتي بموجب إرشاد كلمات الله كل يوم،

أتبارك بالله والروح القدس يقودني.

أقبل فحص الله وأحيا بين يديه،

فمحبة الله عادة وبهجة.

ملكوت الله هو جنة للأمناء،

وهو موطنهم الجميل.

كل من يحبون الحق لديهم قلوب مخلصة.

يبتهج الأمناء بممارسة الحق،

وبطاعة الله تطمئن قلوبهم.

يتقون الله، ويجتنبون الشر،

ويعيشون في كلمات الله وهم متحررون وأحرار.

فمحبة الله سعادة وبهجة.

بمعيشتي بموجب إرشاد كلمات الله كل يوم،

أتبارك بالله والروح القدس يقودني.

أقبل فحص الله وأحيا بين يديه،

فمحبة الله عادة وبهجة.

ملكوت الله هو جنة للأمناء،

وهو موطنهم الجميل.

ما دمت أحب الله، فقلبي مطمئن ومستمتع،

وأعيش في يسر وسهولة للغاية عندما أسلك بحسب كلمات الله.

الله وحده في قلبي، والحق وحده،

وكلمات الله قد صارت حياتي.

بمعيشتي بموجب إرشاد كلمات الله كل يوم،

أتبارك بالله والروح القدس يقودني.

أقبل فحص الله وأحيا بين يديه،

فمحبة الله عادة وبهجة.

ملكوت الله هو جنة للأمناء،

وهو موطنهم الجميل.

السابق: 116 وحدهم الأمناء لهم صورة إنسان

التالي: 118 شعب الملكوت السَّماويِّ

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

166 ألفا عام من التَوْقِ

المقطع الأولتسبّب تجّسد الله في زعزعة العالم المتديّنواضطراب نظامه الديني،ويَرَجُّ أرواح من كانوا يتوقون لظهور الله، يتوقون لظهور الله.من...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب