566 الرب يبارك الأمناء
حينما تعطي قلبَكَ لله وحدِهْ ولا تكذبْ عليهْ،
حينما تكفُّ عن غشِّ مَنْ فوقُكَ أو تحتُك،
حينما تصارحُ الله كلَّ حينْ،
حينما تكفُّ عن الفعلِ لكسبِ رضا اللهْ وحسبْ
فأنتَ صادقٌ.
الصدقُ هو تجنبُكْ النجاسةِ في كلِ قولٍ وفعلِ،
والخداعِ للهِ والناسِ.
الصدقُ هو تجنبُكْ النجاسةِ في كلِ قولٍ وفعلِ،
والخداعِ للهِ والناسِ.
هذا صدقٌ. حقًا، هذا صدقٌ.
إذا ملأتْ كلامَكَ الأعذارُ والتفسيراتُ الباطلةُ،
فأنتَ لا تمارسُ الحقَّ، ولستَ راغبًا فيهِ.
كيفَ تجدْ الخلاص دون كشفْ أسرارِكْ للسعي إلى النورِ؟
إنْ سعيتَ لطريقِ الحقْ، تحيا دائمًا في النورْ.
الصدقُ هو تجنبُكْ النجاسةِ في كلِ قولٍ وفعلِ،
والخداعِ للهِ والناسِ.
الصدقُ هو تجنبُكْ النجاسةِ في كلِ قولٍ وفعلِ،
والخداعِ للهِ والناسِ.
هذا صدقٌ. حقًا، هذا صدقٌ.
إنْ كنتَ مُسْتعِدْ لتخدمَ بيتَ الله جادًا مُتخفيًا معطيًا،
فأنتَ قديسٌ أمينٌ للهْ تسعى للصدقِ لا للربحِ.
إنْ كنتْ صريحْ وتبذل حياتَكْ لتشهدْ لله
وترغبْ فقطْ في إرضاءِهْ وليسَ إرضاءْ نفسِكَ،
ستتغذى بالنورِ وتحيا في الملكوتْ للأبدْ.
الصدقُ هو تجنبُكْ النجاسةِ في كلِ قولٍ وفعلِ،
والخداعِ للهِ والناسِ.
الصدقُ هو تجنبُكْ النجاسةِ في كلِ قولٍ وفعلِ،
والخداعِ للهِ والناسِ.
هذا صدقٌ. حقًا، هذا صدقٌ.
من "الإنذارات الثلاثة" في "الكلمة يظهر في الجسد" بتصرف