79 اللهُ القديرُ، محبوبُنا

مقدمة

مَنْ يُضيءُ كلامُهُ مَنْ هُم في الظُّلمة؟

مَنْ يُضيءُ كلامُهُ مَنْ هُم في الظُّلمة؟



البيت الأول

مَنْ يُضيءُ كلامُهُ مَنْ هُم في الظُّلمة،

ويُرشدُنا ويُعيدِنُا إلى الله؟

مَنْ يتدفَّقُ كلامُهُ كنبعٍ

فَيَرْوي قلوبَنا ويُغذِّيها؟


القرار الأول

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

أنتَ عودةُ المُخلِّصِ، ابنِ الإنسان.

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

تأتي، وتعمَلُ، وتجلبُ الحقَّ والنُّورَ للإنسان.



البيت الثاني

مَنْ كلامُهُ هو الحقُّ الثمينُ والحياةُ،

يُطهِّرُ فسادَنا ويُغيِّرُنا؟

مَنْ كلامُهُ كسيفٍ بارٍّ،

يُخضِعُ القلوبَ لِتخضَعَ لله؟



القرار الثاني‎

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

كلامُكَ يُدينُ، ويجلبُ الحياةَ الأبدية.

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

أنتَ تُطهِّرُنا لِنُصبحَ أشخاصًا جُددا.


قنطرة

مَنْ اسمُهُ المُقدَّسُ في كُلِّ مكان؟

مَنْ كلامهُ يُخضِعُ كُلَّ شعبِ اللهِ

حتى يأتي أمامَ عرشه؟

مَنْ يوحِّد كلامهُ قلوبَنا؟

نحنُ مِنْ جميعِ البُلدانِ نُكرِّسُ أنفُسَنا لله.

اللهُ القديرُ، المحبوبُ!



القرار الثالث

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

شعبُكَ يُغنِّي أغاني المحبةِ، ويُسَبِّحُك.

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

دائمًا سنشهَدُ لكَ، ونطيعُكَ، ونُحبُّك.

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

شعبُكَ يُغنِّي أغاني المحبةِ، ويُسَبِّحُك.

اللهُ القديرُ، المحبوبُ،

دائمًا سنشهَدُ لكَ، ونطيعُكَ، ونُحبُّك.

السابق: 78 محبوبنا

التالي: 80 ردُّ محبةِ اللهِ والشهادةُ لهُ

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

206 الله وحده عنده طريق الحياة

المقطع الأولطريق الحياة ليس شيئًا يملكه كلُّ شخصٍ؛ليس شيئًا يمكن لأيِّ شخصٍ الحصول عليه بسهولة.لأنَّ الحياة تأتي فقط مِن الله،القرار...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب