286 ما ينبغي لمن يحبون الحق السعي له

المقطع الأول

كيفية تفكيرك في سيادة الله والحقّ،

توضح إن كان لديك قلب وروح،

وإن كنتَ إنسانًا يحبّ الحقّ أم لا.

تُحدِّد إن كنتَ قادرًا

على فهم سلطان الله.

إن لم تشعر قطّ بسيادة الله،

ولم تقبل سلطانه،

ستكون عديم القيمة أبداً،

وسينبذك الله.


القرار

أولئك الذين يقبلون تجارب الله وسيادته،

ويخضعون لسلطانه،

ويحصلون على خبرة حقيقية من كلمته

سينالون معرفةً وفهماً حقيقيين

عن سلطانه وسيادته.

وسيصيرونَ حقًّا خاضعين للخالق.

هؤلاء الناس فقط سيخْلُصون بحقّ.


المقطع الثاني

أولئك الذين يعرفون ويقبلون سلطان الله

قد اعترفوا وخضعوا

لحقيقة أنّ الله هو المسيطر على

مصير البشرية جمعاء.

عندما يأتي الموت، لن يشعروا بالخوف.

سيخضعون في كلّ الأشياء

بلا أيّ اختيار أو طلبات.

إنهم أولئك الذين بإمكانهِم الرجوع إلى

جانب الخالق كبشرية حقيقية.


القرار

أولئك الذين يقبلون تجارب الله وسيادته،

ويخضعون لسلطانه،

ويحصلون على خبرة حقيقية من كلمته

سينالون معرفةً وفهماً حقيقيين

عن سلطانه وسيادته.

وسيصيرونَ حقًّا خاضعين للخالق.

هؤلاء الناس فقط سيخْلُصون بحقّ.


مقتبس من الكلمة، ج. 2. حول معرفة الله. الله ذاته، الفريد (ج)

السابق: 285 تمتلئ الأيام بالعذاب بدون الله

التالي: 287 هل يتحكَّم الإنسان في مصيره؟

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

270 قلب وفيّ لله

1 يا إلهي! إنّي لا أملك سوى هذه الحياة. ومع أنها لا تساوي الكثير لكَ، إلا أنّي أتمنى أن أكرّسها لك. ومع أنّ الناس لا يستحقّون أن يحبّوك،...

إعدادات

  • نص
  • مواضيع

ألوان ثابتة

مواضيع

الخط

حجم الخط

المسافة بين الأسطر

المسافة بين الأسطر

عرض الصفحة

المحتويات

بحث

  • ابحث في هذا النص
  • ابحث في هذا الكتاب