فيلم مسيحي | الحوار | مقطع6: كيف يستجيب المسيحيون لـ"طعم العائلة" الذي يستخدمه الحزب الشيوعي الصيني؟
حين لا تنجح محاولات الحزب في إرغام المسيحيين على التخلي عن الله عبر ممارسة التعذيب القاسي وغسل الأدمغة والتحويل، يلجأ من ثم إلى استغلال أفراد عائلاتهم كطعم لاختبارهم. في مواجهة هذه الحيل الدنيئة، كيف يقف المسيحيون بصلابة وبرّ لدحضها؟ وما التحذير الذي يقدمونه للآخرين؟
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. يعمل الممثلون الذين يظهرون في هذا الإنتاج على أساس غير ربحي، وهم لم يتقاضوا أي مبلغ من المال بأي شكل كان. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانية. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.