مقدمة فيلم مسيحي | يقرع الباب

2018 نوفمبر 25

منذ ألفي عام، تنبأ الرب يسوع قائلاً: "فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!" (متى 25: 6). "هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" (رؤيا 3: 20). وخلال الألفي عام الأخيرة، ظل المؤمنون ساهرين ينتظرون الرب وهو يقرع الباب، فكيف سيقرع على باب الإنسان عندما يعود؟ في الأيام الأخيرة، قد شهد بعض الناس أن الرب يسوع عاد، – الله القادر على كل شيء متجسِّدًا – وأنه يعمل عمل الدينونة الخاص بالأيام الأخيرة. وقد أحدث ذلك الخبر دويًا هائلاً في الأوساط الدينية.

ظلت يانج إيجانج، بطلة الفيلم، ظلت مؤمنة بالرب على مدار عقود من الزمن، وباتت تشارك بحماس في العمل والوعظ، منتظرة استقبال عودة الرب. وذات يوم، أتت امرأتان قارعتين بابها، وأخبرتا يانج إيجانج وزوجها أن الرب يسوع قد عادا، وأخبراتهما بكلمات الله القادر على كل شيء. وقد أثرت فيهما كلمات الله القادر على كل شيء كثيرًا، ولكن إذ كانت يانج إيجانج خاضعة للمغالطات والضلالات والقيود التي فرضها الرعاة والشيوخ، طردت شاهدتي كنيسة الله القادر على كل شيء من بيتها. بعد ذلك، طرقت الشاهدتان بابها مرارًا مرات كثيرة وقرأتا كلمات الله القادر على كل شيء في على مسامع يانج إيجانج شاهدتين لعمل الله في الأيام الأخيرة. وفي هذا الوقت، يقوم يشوِّش الراعي بالتشويش على أفكار يانج إيجانج ويعوقه عدة مرات، بينما تظل هي محاولة التنصل منه. بيد أنه من خلال إنصاتها لكلمات الله القادر على كل شيء، تبدأ يانج إيجانج في إدراك الحقيقة وتستطيع أن تميز الشائعات والمغالطات التي يروِّج لها الرعاة والشيوخ. وتفهم في آخر الأمر كيف يقرع الرب على باب كل إنسان إبان عودته في الأيام الأخيرة، وكيف ينبغي أن نستقبله. وعندما ينقشع الضباب، تسمع يانج إيجانج أخيرًا صوت الله وتدرك أن الله القادر على كل شيء هو في الحقيقة الرب يسوع وقد عاد!

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر