سلسلة وعظيِّة – عندما تُغفر خطايانا، هل يأخذنا الرب مباشرة إلى ملكوته عندما يعود؟

2021 نوفمبر 19

تستمر الكوارث في الازدياد، وينتظر المؤمنون بفارغ الصبر مجيء المخلّص، ويتوقون إلى رفعهم إلى السماء للقاء الرب والهروب من بؤس كوارث اليوم المتزايدة. إنهم يؤمنون أنه بما أن خطاياهم قد غُفِرت من خلال إيمانهم بالرب يسوع، فإن الرب لم يعد يراهم خطاة، فلديهم كل ما يحتاجون إليه، وسيؤخذون مباشرة إلى ملكوته عندما يأتي الرب. لكن ما يحير الكثيرين هو أن الكوارث العظيمة قد حلت، ومع ذلك لم يرحبوا بالرب. وحده البرق الشرقي كان يشهد باستمرار أن الرب قد عاد منذ بعض الوقت في صورة الله القدير، وأنه عبر عن الحقائق ويقوم بعمل الدينونة بدءًا من بيت الله، وقد صنع بالفعل مجموعة من الغالبين قبل الكوارث. بدأ العديد من المؤمنين في التفكير: هل الله القدير هذا الذي يشهد له البرق الشرقي هو حقًا الرب العائد؟ لكن خطايانا قد غُفرت بالفعل من خلال إيماننا بالرب، ولم يعد يعتبرنا خطاة، لذا ألا يفترض به أن يأخذنا مباشرة إلى ملكوت السماوات عندما يعود؟ إذن لماذا يحتاج الله أن يقوم بخطوة من عمل الدينونة في الأيام الأخيرة؟ انضموا إلينا في هذه الحلقة من "السعي للإيمان الحقيقي" للعثور على الإجابات.

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر