كلمات الله اليومية: الدخول إلى الحياة | اقتباس 431
كلمات الله اليومية | "ركِّز أكثر على الواقعية" | اقتباس 431يتعيَّن عليكم أن تتعلَّموا دروسًا أكثر واقعيَّة؛ فلا حاجة إلى ذلك الحديث...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
كل كلمة من كلام الله تضربنا في مقتل، وتتركنا حزانى وخائفين. إنه يكشف أفكارنا وتخيلاتنا وشخصيتنا الفاسدة. في كل ما نقوله ونفعله، وكل فكرة من أفكارنا وكل خاطرة من خواطرنا، يكشف كلامه عن طبيعتنا وجوهرنا، ويتركنا مهانين ومرتجفين من الخوف. إنه يخبرنا عن كل أفعالنا وأهدافنا ونوايانا، وحتى شخصيتنا الفاسدة التي لم نكتشفها أبدًا، مما يجعلنا نشعر بأننا مكشوفين تمامًا، بل نشعر بأننا مقتنعين تمامًا. إنه يديننا بسبب مقاومتنا له، ويوبخنا بسبب تجديفنا عليه وإدانتنا له، ويجعلنا نشعر بأننا بلا قيمة في عينيه، وإننا الشيطان الحي. لقد تضاءلت آمالنا، ولم نعد نجرؤ على تقديم أي مطالب ومحاولات غير معقولة إليه، وحتى أحلامنا تتلاشى بين ليلة وضحاها. هذه حقيقة لا يمكن لأحد منا أن يتخيلها، ولا يمكن لأحد منا أن يقبلها. للحظة، تصبح عقولنا غير متوازنة، ولا نعرف كيف نستمر في الطريق، ولا نعرف كيف نستمر في معتقداتنا. يبدو كما لو كان إيماننا قد عاد إلى المربع الأول، وكما لو كنا لم نتقابل مطلقًا مع الرب يسوع ولم نتعرف عليه. كل شيء أمام أعيننا يربكنا، ويشعرنا كما لو أننا قد انجرفنا مع التيار. إننا مستاؤون، ونشعر بخيبة أمل، ويوجد غضب وخزي جامحين في أعماق قلوبنا. نحاول التنفيس، وأن نجد مخرجًا، بل نحاول أن نستمر في انتظار مخلّصنا يسوع، فنسكب قلوبنا أمامه. ومع أنه توجد أوقات لا نكون فيها لا متغطرسين ولا متواضعين من الخارج، إلا أننا نشعر في قلوبنا بأننا نعاني من خسارة لم نعانيها من قبل. ومع إننا قد نبدو أحيانًا هادئين من الخارج على غير المعتاد، إلا أننا نحمل في الداخل بحارًا هائجة من العذاب. لقد جردنا توبيخه ودينونته من كل آمالنا وأحلامنا، وتركانا دون رغباتنا المبالغ فيها، غير راغبين في تصديق أنه مخلّصنا، وأنه قادر على خلاصنا. لقد فتح توبيخه ودينونته فجوة عميقة بيننا وبينه، ولا يوجد مَنْ هو مستعد لعبورها. تُعد دينونته وتوبيخه المرة الأولى التي نعاني فيها من مثل هذه النكسة العظيمة والمهانة الكبيرة. فقد سمحت دينونته وتوبيخه لنا أن نقدِّر حقًا تكريم الله وعدم تسامحه مع إثم الإنسان، مقارنةً بكوننا بائسين ونجسين للغاية. لقد تسببت دينونته وتوبيخه في أن ندرك لأول مرة كيف أننا متغطرسون ومغرورون، وكيف أن الإنسان لن يكون مساويًا لله أبدًا، أو على قدم المساواة مع الله. لقد دفعتنا دينونته وتوبيخه إلى أن نشتاق ألا نعيش مجددًا في مثل هذه الشخصية الفاسدة، وأن نشتاق إلى تخليص أنفسنا من هذه الطبيعة وهذا الجوهر في أقرب وقت ممكن، وألا نعود ممقوتين منه أو شاعرين باشمئزازه منا. لقد جعلتنا دينونته وتوبيخه مسرورين بطاعة كلامه، ولم نعد راغبين في التمرد على تنظيماته وترتيباته. لقد منحتنا دينونته وتوبيخه مرة أخرى الرغبة في طلب الحياة، وجعلنا سعداء لقبوله كمخلّص لنا... لقد خرجنا من عمل الإخضاع، وخرجنا خارج الجحيم، وخرجنا من وادي ظل الموت... فقد اقتنانا الله القدير نحن هذه المجموعة من الناس! وانتصر على الشيطان، وهزم كل أعدائه!
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. مُلحق 4: معاينة ظهور الله وسط دينونته وتوبيخه
God's Judgment Gives Us Life
I
Each one of God's words hits our mortal spot, and it leaves us sorrowful and afraid. He reveals our imaginings and notions, He reveals our corrupt dispositions. In all we say and do, our thoughts and ideas, His words reveal our nature and substance, leaving us trembling with fear and ashamed, leaving us unable to show our face. Plain folk with corrupt and satanic disposition, we're the ones God predestined before the ages, we're the needy He has lifted from the dunghill. We denied and condemned God, yet now, conquered by Him. We've received life and eternal life's way. No matter where we are, and come what may, we can't leave Almighty God's salvation. He's our Creator and only redemption.
II
He tells us all of our actions and our aims. He tells us all about our intentions and corrupt dispositions that we didn't know. And we feel exposed, fully convinced now. He judges us for opposing Him, chastises our blaspheming, condemning Him. He makes us feel so worthless in His eyes, we are like living Satan in His eyes. Plain folk with corrupt and satanic disposition, we're the ones God predestined before the ages, we're the needy He has lifted from the dunghill. We denied and condemned God, yet now, conquered by Him. We've received life and eternal life's way. No matter where we are, and come what may, we can't leave Almighty God's salvation. He's our Creator and only redemption.
III
God's love extends forth like a water spring, and it is given to you and me, to all who seek the truth and are sincere, who long for and wait for, for God to appear, for God to appear. As the moon follows the sun, God keeps working. His work's carried out on you and me and him, and him, and those who choose to follow His footsteps and accept His judgment and chastisement. We've received life and eternal life's way. No matter where we are, and come what may, we can't leave Almighty God's salvation. He's our Creator and only redemption. He's our Creator and only redemption. He's our Creator and only redemption.
from Follow the Lamb and Sing New Songs
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
كلمات الله اليومية | "ركِّز أكثر على الواقعية" | اقتباس 431يتعيَّن عليكم أن تتعلَّموا دروسًا أكثر واقعيَّة؛ فلا حاجة إلى ذلك الحديث...
أنتم جميعًا في وسط التجارب والتنقية. كيف ينبغي أن تحبوا الله أثناء التنقية؟ عند اختبار الناس للتنقية يكونون قادرين أثناء التنقية على تسبيح...
يمكن القول إنَّ تجاربك العديدة من فشل وضعف وأوقات سلبيَّة هي تجارب من الله؛ هذا لأن كل شيء يأتي من الله، وكل الأشياء والأحداث في يديه. سواء...
في هذه المرحلة الأخيرة للعمل، تتحقق النتائج من خلال الكلمة. من خلال الكلمة يفهم الإنسان العديد من الأسرار ويفهم عمل الله عبر الأجيال...