ترنيمة من كلام الله – تقديم أثمن ذبيحة لله – كلمات ترنيمة

2019 ديسمبر 31

بعد سنوات من الصعاب والتوبيخ والتنقية

صار الإنسان ناضجا؛ المجد والرومانسية قد فقدا الآن.

وصار يفهم حقيقته كإنسان، وحقيقة تفاني الله.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

هو يكره شره وهمجيته

وتصوراته الخاطئة ومطالبه من الله.

لا يمكنه الرجوع بالزمن لتغيير ما ندم عليه.

لكن كلمة الله وحبه له يمنحانه حياة جديدة.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

يوما بعد يوم، تلتئم جروح الإنسان وتعود له قواه.

يقف، يتفرس في وجه القدير،

فيدرك حينها أن الله لم يتركه أبدا،

ابتسامته ومحبته لا تزالان جميلتين للغاية.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

قلبه يحمل هموم البشر وفي يديه الدفء والقوة.

كما كانتا دائما منذ البداية.

وكأن الإنسان عاد إلى جنة عدن.

يقاوم الحية ويعود إلى يهوه.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

ولذلك يقدم أثمن ذبيحة لإلهه،

المبتسم له من الأعالي.

أُوهْ! يَا رَبِي! يَا إِلَهِي!

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر