كلمات الله اليومية: الدخول إلى الحياة | اقتباس 485
يتغير عمل الروح القدس من يوم لآخر، يرتقي مع كل خطوة؛ حتى أن إعلان الغد أرقى من إعلان اليوم، وهكذا يرتقي تدريجيًا إلى أعلى دائمًا. هذا هو...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
الأيام الأخيرة هي عندما تُصنَّف كل الأشياء حسب النوع من خلال الإخضاع. والإخضاعُ هو عمل الأيام الأخيرة؛ بمعنى أن دينونة خطايا كل شخص هي عمل الأيام الأخيرة. وإلا فكيف يمكن تصنيف الناس؟ إن عمل التصنيف الذي تم بينكم هو بداية مثل هذا العمل في الكون بأكمله. وبعد ذلك، سيخضع جميع أولئك في كل البلاد والشعوب إلى عمل الإخضاع. وهذا يعني أن كل إنسان من الخليقة سيصنَّف حسب النوع، عند خضوعه أمام كرسي الدينونة ليُدان. لا يستطيع أي شخص أو أي شيء الهروب من ألم هذا التوبيخ والدينونة، وليس ثمة أي شخص أو أي شيء غير مصنَّف حسب النوع؛ سيتم تصنيف كل شخص؛ وهذا لأن نهاية جميع الأشياء اقتربت، وكل السماوات والأرض قد وصلت إلى منتهاها. كيف يمكن للإنسان الهروب من الأيام الأخيرة لوجود البشر؟ وعليه، إلى متى يمكنكم الاستمرار في أفعال المعصية التي تقومون بها؟ ألا ترَوْن أن أيامكم الأخيرة أصبحت وشيكة؟ كيف يمكن لمن يتقون الله ويتطلعون إلى ظهوره أّلا يروا يوم ظهور برِّه؟ كيف لهم ألا يحصلوا على المكافأة الأخيرة لصلاحهم؟ هل أنت ممَن يفعلون الخير أم الشر؟ هل أنت ممن يقبلون الدينونة البارة ثم يطيعون، أم ممن يقبلونها ثم يُلْعَنون؟ هل تعيش في النور أمام كرسي الدينونة أم في العالم السفلي وسط الظُّلمة؟ ألستَ أنت نفسك من يعلم بمنتهى الوضوح ما إذا كانت نهايتك ثوابًا أم عقابًا؟ ألست أنت نفسك مَن يعلم بكل وضوح ويفهم بكل عمق أن الله بار؟ إذًا، كيف يبدو سلوكك وقلبك؟ حينما أُخضِعُك اليوم، هل تحتاجني حقًا أن أقول لك ما إذا كان سلوكك صالحًا أم شريرًا؟ كم تخليت عنه من أجلي؟ ما مدى عمق عبادتك لي؟ ألا تعرف أنت نفسك بكل وضوح كيف تتصرف تجاهي؟ ينبغي أن تكون أكثر معرفةً من أي شخص آخر ما المصير الذي ستلقاه في النهاية! أقول لك بصدق، إنما خلقت البشرية وخلقتك، ولكنني لم أسلمكم إلى الشيطان؛ ولم أقصد أن أجعلكم تتمردون عليّ أو تقاومونني، وبالتالي تلقَوْن عقابي. أليست هذه الكوارث والمصائب كلها لأن قلوبكم شديدة القساوة وسلوككم شديد الحقارة؟ وبالتالي أليس المصير الذي ستلقونه قد حددتموه بأنفسكم؟ ألا تعلمون أكثر من أي أحد في صميم قلوبكم كيف ستكون نهايتكم؟ إنني أقوم بإخضاع البشر لكشفهم، وأفضل من ذلك، لكي تنال الخلاص، وليس لجعلك ترتكب الشر، ولا لجعلك عن قصد تدخل جحيم الدمار. وعندما يحين الوقت، ألن تكون معاناتك الشديدة كلها وكل بكائك وصرير أسنانك بسبب خطاياك؟ إذًا، أليس خيرك أو شرّك هو أفضل دينونة لك؟ أليس هو أفضل دليل على شكل نهايتك؟
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. الحقيقة الكامنة وراء عمل الإخضاع (1)
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
يتغير عمل الروح القدس من يوم لآخر، يرتقي مع كل خطوة؛ حتى أن إعلان الغد أرقى من إعلان اليوم، وهكذا يرتقي تدريجيًا إلى أعلى دائمًا. هذا هو...
جميع الأشياء كاملة في ظلّ سلطان الخالق جميع الأشياء التي خلقها الله، بما في ذلك تلك الأشياء التي كان بإمكانها ولم يكن بإمكانها الحركة، مثل...
هل تعرف الآن حقًّا لماذا تؤمن بي؟ هل تعرف حقًّا هدف عملي وأهميته؟ هل تعرف حقًّا واجبك؟ هل تعرف حقًّا شهادتي؟ إن كنت تؤمن بي فحسب، ولكن لا...
يأتي الله إلى هذه الأرض فقط ليقوم بعمل قيادة العصر؛ وافتتاح عصر جديد وإنهاء عصر قديم. لم يأتِ ليعيش مسار حياة الإنسان على الأرض، أو يختبر...