كلمات الله اليومية: أسرار عن الكتاب المقدَّس | اقتباس 265
لسنوات طويلة، ظلَّت الوسائل التقليدية للإيمان (الخاصة بالمسيحية، وهي واحدة من الديانات الرئيسية الثلاث في العالم) لدى الناس تتمثل في قراءة...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
في الوقت الذي عمل فيه يسوع في اليهودية، كان يعمل علنًا، لكني الآن أعمل وأتكلم بينكم سرًّا. غير المؤمنين ليسوا على دراية بشأن هذا الأمر تمامًا. عملي بينكم مغلق أمام الآخرين. هذه الكلمات وهذه التوبيخات وهذه الدينونات معروفة فقط لكم جميعًا وليس لأحد آخر. كل هذا العمل يُنفذ بينكم ومعلن لكم فقط؛ لا يعرف هذا أي من أولئك غير المؤمنين، لأن الوقت لم يحِن بعد. هؤلاء البشر هنا قريبون من أن يُكمَّلوا بعد تحمُّلهم التوبيخات، ولكن أولئك الذين في الخارج لا يعرفون شيئًا عن هذا. هذا العمل مستتر للغاية! بالنسبة لهم، أن يصير الله جسدًا فهذا يعد سرًّا، ولكن بالنسبة لأولئك الذين هم في هذا التيار يمكن اعتباره معلنًا. مع أن الكل معلن في الله، ومكشوف ومُطلق، فإن هذا صحيح فقط مع الذين يؤمنون به، ولا شيء يُعلن لغير المؤمنين. العمل الذي يُنفذ الآن بينكم وفي الصين مغلق بشكل صارم لمنعهم من المعرفة. إن صاروا يعرفون هذا العمل، فكل ما يفعلونه هو إدانته واضطهاده، ولا يؤمنون به. إن العمل في أمة التنين العظيم الأحمر، أكثر الأماكن تخلفًا، ليس مهمة سهلة. إن كان سيُعلن هذا العمل، لكان من المستحيل أن يستمر. هذه المرحلة من العمل ببساطة لا يمكن تنفيذها في هذا المكان. كيف كانوا سيتسامحون مع تقدمه لو أن هذا العمل كان يُنفذ علانيةً؟ ألن يشكل هذا خطورة أكبر على العمل؟ لو لم يُحجب هذا العمل، بل استمر كما هو الحال في زمن يسوع عندما كان يشفي المرضى ويطرد الأرواح الشريرة بصورة مذهلة، ألم يكن "سيُقيَّد" من الشياطين منذ أمد بعيد؟ هل كانوا سيتسامحون مع وجود الله؟ لو كنت سأدخل الآن إلى المجامع لأبشر وأحاضر الإنسان، ألم أكن لأُمزَّق إلى أشلاءٍ منذ مدة طويلة؟ وإن حدث ذلك، كيف كان سيستمر تنفيذ عملي؟ السبب وراء عدم إظهار الآيات والمعجزات علنًا هو من أجل الكتمان. لذلك لا يمكن لغير المؤمنين أن يروا عملي أو يعرفوه أو يكتشفوه. إن كانت هذه المرحلة من العمل تتم بنفس الطريقة التي تمت بها مرحلة عمل يسوع في عصر النعمة، لما كانت ستصمد كما هي صامدة الآن. لذلك حجْب العمل بهذه الطريقة هو ذو منفعة لكم وللعمل كله. عندما ينتهي عمل الله على الأرض، أي عندما يُختتم هذا العمل سرًّا، ستصير هذه المرحلة من العمل معلنةً للجميع. سيعرف الجميع أن هناك مجموعة من الغالبين في الصين؛ سيعرف الجميع أن الله قد صار جسدًا في الصين وأن عمله قد انتهى. وقتها فقط سيحين فجر الإنسان: لماذا يجب أن تنحدر الصين أو تنهار؟ يتضح أن الله ينفذ عمله بصورة شخصية في الصين وقد كمَّل مجموعة من الناس ليصيروا غالبين.
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. سر التجسُّد (2)
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
لسنوات طويلة، ظلَّت الوسائل التقليدية للإيمان (الخاصة بالمسيحية، وهي واحدة من الديانات الرئيسية الثلاث في العالم) لدى الناس تتمثل في قراءة...
عليكم الآن أن تسعوا إلى أن تصبحوا شعب الله، وأن تبدأوا الدخول الكامل إلى الطريق الصحيح. أن تكونوا شعب الله يعني الدخول إلى عصر الملكوت....
يعيش الإنسان في الجسد، مما يعني أنه يعيش في جحيم بشري، وبدون دينونة الله وتوبيخه، فإن الإنسان دنس كما الشيطان. كيف يمكن أن يكون الإنسان...
في إيمانك بالله يجب أن تحسم على الأقل مسألة وجود علاقة طبيعية مع الله. إن لم يكن لك علاقة طبيعية مع الله، فسيضيع معنى إيمانك بالله. يمكن...