كلمات الله اليومية: مراحل العمل الثلاث | اقتباس 34
يقول الله كلامه ويقوم بعمله وفقًا لعصور مختلفة، ويتحدث بكلمات مختلفة في عصور مختلفة. لا يتقيد الله بالقواعد، ولا يكرر نفس العمل، أو يشعر...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
إن الدينونة هي عمل الله، لذلك من الطبيعي أن يقوم بها الله بنفسه، إذ لا يمكن للإنسان أن ينوب عنه في هذا العمل. وحيث أن الدينونة هي إخضاع الجنس البشري بواسطة الحق، فلا شك أن الله لا يزال يظهر في الصورة المتجسدة ليتمم هذا العمل بين البشر. أي أنه في الأيام الأخيرة سيستخدم المسيحُ الحقَّ ليُعلّم البشر الموجودين على الأرض ويجعلهم يدركون كافة الحقائق. هذا هو عمل دينونة الله. يشعر العديد من الناس بالسوء فيما يخص التجسّد الثاني لله إذ يصعب عليهم تصديق أن الله سيصير جسدًا ليتمم عمل الدينونة. ومع ذلك يجب أن أخبركم أن عمل الله غالبًا ما يتخطى التوقعات البشرية ويصعُب على العقل البشري قبوله. لأن البشر ليسوا إلا دودًا على الأرض بينما الله هو الكائن الأعظم الذي يملأ الكون؛ والعقل البشري يشبه حفرة ماءٍ قذر لا تنمو فيه إلا اليرقات؛ في حين أن كل مرحلة من مراحل العمل التي تضبطها أفكار الله هي خُلاصة حكمته. يرغب الإنسان باستمرار أن يقاوم الله، ومِن الواضح مَنْ سيكون الخاسر في النهاية. أحثكم جميعاً ألا تنظروا بُعُجْبٍ إلى أنفسكم. إن كان يمكن لآخرين قبول دينونة الله، فلماذا لا يمكنكم أنتم قبولها؟ هل أنتم أرفع مقامًا منهم؟ إن كان باستطاعة آخرين أن يحنوا رؤوسهم أمام الحق، فلماذا لا يمكنكم القيام بالشيء نفسه أيضًا؟ إن لعمل الله قوة دافعة لا يمكن إيقافها، ولن يكرر الله عمل الدينونة مجددًا من أجل "استحقاقكم"، وستشعرون بندم لا حد له إذا أضعتم مثل هذه الفرصة الجيدة. إن كنتم لا تصدقون كلماتي، فعليكم انتظار العرش العظيم الأبيض في السماء ليدينكم! يجب عليكم أن تعرفوا أن شعب إسرائيل كله عصى يسوع ورفضه، ولا تزال حقيقة فداء يسوع للبشرية يُكرَزُ بها إلى أقاصي المسكونة. أليس هذا واقع صنعه الله منذ زمن بعيد؟ إن كنتم لا تزالون بانتظار يسوع لكي يأخذكم إلى السماء، أقول لكم إنكم غصن عنيدٌ وميت. لن يعترف يسوع بمؤمنين مزيّفين مثلكم، خائنين للحق ولا يسعون إلّا إلى البركات على النقيض من هذا، سيطرحكم الله بلا رحمة في بحيرة النار لتحترقوا لعشرات الآلاف من السنين.
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. المسيح يعمل عمل الدينونة بالحق
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
يقول الله كلامه ويقوم بعمله وفقًا لعصور مختلفة، ويتحدث بكلمات مختلفة في عصور مختلفة. لا يتقيد الله بالقواعد، ولا يكرر نفس العمل، أو يشعر...
الزواج: المنعطف الرابع عندما يكبر المرء وينضج، يصبح أكثر بعدًا عن والديه والبيئة التي وُلِدَ ونشأ فيها، فيبدأ بدلًا من ذلك في البحث عن...
في هذه الأيام، يتمتّع معظم الناس بفهم سطحي جدًا لأنفسهم. فهم لم يتوصّلوا إطلاقًا إلى معرفة واضحة للأشياء التي تشكّل جزءًا من طبيعتهم، ولا...
كيف يمكن للناس أن يتعاونوا مع الله أثناء هذه المرحلة من عمله؟ إن الله يختبر الناس في الوقت الحالي. هو لا ينطق بكلمة واحدة، ولكنه يحجب نفسه...