كلمات الله اليومية: التجسُّد | اقتباس 133
إن عمل الله هو ذلك الذي لا تدركونه. فإذا كنتم لا تدركون ما إذا كان قراركم صائبًا، ولا تعلمون ما إذا كان عمل الله ناجحًا، فلماذا إذًا لا...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
عليكم الآن أن تسعوا إلى أن تصبحوا شعب الله، وأن تبدأوا الدخول الكامل إلى الطريق الصحيح. أن تكونوا شعب الله يعني الدخول إلى عصر الملكوت. اليوم تبدأون رسميًا الدخول في تدريب الملكوت، ويجب أن تتوقف حياتكم المستقبلية عن التواني والإهمال التي كانت عليهما من قبل؛ فهذه الحياة غير قادرة على تحقيق المعايير التي يطلبها الله. إن كنت لا تشعر بأي ضرورة مُلحَّة، فهذا يدل على أنك لا ترغب في تحسين نفسك، وأن سعيك مشوَّش ومرتبك، وأنك غير قادر على تتميم إرادة الله. الدخول في تدريب الملكوت يعني البدء في حياة شعب الله – هل أنت على استعداد لقبول مثل هذا التدريب؟ هل أنت على استعداد للشعور بالضرورة المُلحَّة للأمر؟ هل أنت على استعداد للعيش وفق تأديب الله؟ هل أنت على استعداد للعيش في ظل توبيخ الله؟ عندما تأتي عليك كلمات الله وتجربك، كيف ستتصرف؟ وماذا ستفعل عندما تواجه كل أنواع الحقائق؟ في الماضي، لم يكن تركيزك على الحياة. واليوم، يجب عليك الدخول في حقيقة الحياة، ومتابعة التغييرات التي تطرأ على شخصية حياتك. هذا ما يجب أن يحققه شعب الملكوت. يجب على جميع أولئك الذين هم شعب الله أن يمتلكوا الحياة، وأن يقبلوا تدريب الملكوت، ويتابعوا التغييرات التي تطرأ على شخصية حياتهم. هذا ما يطلبه الله من شعب الملكوت.
متطلبات الله من شعب الملكوت هي كما يلي:
يجب أن يدخلوا في تدريب الملكوت.
يجب عليهم السعي حتى يلمس الله قلوبهم. عندما يتجه قلبك بالكامل إلى الله، وتعيش حياة روحية عادية، فستعيش في عالم الحرية، مما يعني أنك ستعيش تحت رعاية محبة الله وفي حمايتها. وعندما تعيش تحت رعاية الله وفي حمايته فحينها فقط سوف تنتمي إلى الله.
يجب أن يقتنيهم الله.
يجب أن يُستعلن فيهم مجد الله على الأرض.
هذه النقاط الخمس هي تكليفاتي لكم. إن كلامي موجَّه إلى شعب الله، وإذا كنتَ غير راغب في قبول هذه التكليفات، فلن أجبرك عليها، ولكن إذا قبلتها حقًا، فعندئذٍ ستكون قادرًا على إتمام مشيئة الله. تبدأون اليوم في قبول تكليفات الله، والسعي إلى أن تصبحوا شعب الملكوت وتحققوا المعايير المطلوبة لتكونوا أهل الملكوت. هذه هي الخطوة الأولى للدخول. إذا كنت ترغب في إتمامِ مشيئة الله بالكامل، فعليك قبول هذه الإرساليات الخمس. وإذا كنت قادرًا على تحقيقها، فستكون بحسب قلب الله ويستخدمك الله استخدامًا عظيمًا. المهم اليوم هو الدخول في تدريب الملكوت. يتضمن الدخول في تدريب الملكوت الحياة الروحية. لم يكن هناك أي حديث عن الحياة الروحية في السابق، ولكن اليوم، عندما تبدأ في دخول تدريب الملكوت، فإنك تدخل رسميًا في الحياة الروحية.
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. تعرّف على أحدث عمل لله واتبع خطاه
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
إن عمل الله هو ذلك الذي لا تدركونه. فإذا كنتم لا تدركون ما إذا كان قراركم صائبًا، ولا تعلمون ما إذا كان عمل الله ناجحًا، فلماذا إذًا لا...
تنطلق الرعود السبعة من العرش، فتهزّ الكون، وتقلب السماء والأرض رأساً على عقب، وتدوي عبر السماوات! يخترق الصوت الآذان، ولا يستطيع الناس...
الله القدير! يظهر جسده المجيد علانية، ويرتفع جسده الروحاني المقدس، وهو الله ذاته بكماله! العالم والجسد كلاهما يتغير، وتجليه على الجبل هو...
الكتاب المقدس كتابٌ تاريخي، وإذا أكلت وشربت العهد القديم في عصر النعمة – لو مارست ما كان مطلوبًا في عصر العهد القديم في عصر النعمة – لكان...