كلمات الله اليومية: شخصية الله وما لديه وماهيته | اقتباس 251
كلمات الله اليومية | "يمكن فقط لأولئك الذين يركزون على الممارسة أن يكونوا كاملين" | اقتباس 251 لقد تواضع الله إلى حد أنه يقوم بعمله في...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
قبل أن تدخل البشرية الراحة، يتم تحديد ما إذا كان كل شخص يُعاقب أو يُكافأ بحسب ما إذا كانوا يسعون للحقيقة، وما إذا كانوا يعرفون الله، وما إذا كانوا يستطيعون أن يطيعوا الله المنظور. أولئك الذين قدموا خدمة لله المنظور ولكنهم لا يعرفونه أو يطيعونه يفتقرون للحقيقة. هؤلاء الناس أشرار، ومما لا شك فيه أن الأشرار سوف يُعاقبون؛ علاوة على ذلك، يجب معاقبتهم بحسب سلوكهم الشرير. يؤمن الإنسان بالله، ويؤمن أنه أيضًا يستحق طاعة الإنسان. أولئك الذين لا يؤمنون إلا بالله الغامض وغير المنظور هم أولئك الذين لا يؤمنون بالله. علاوة على ذلك، هم غير قادرين على طاعة الله. إذا كان هؤلاء الناس لا يزالون غير قادرين على الإيمان بالله المنظور بحلول الوقت الذي ينتهي فيه من عمله في الإخضاع، ويستمرون كذلك في عدم طاعتهم لله الظاهر في الجسد ومقاومته، فبلا شك سوف يهلك هؤلاء المؤمنون بإله غامض. كما هو الحال مع أولئك الذين بينكم – أي شخص يعترف بالله المُتجسّد شفهيًا، ولكنه لا يستطيع أن يمارس حقيقة طاعة الله المُتجسِّد فسيتم في نهاية المطاف القضاء عليه وهلاكه، وأي شخص يعترف بالله المنظور شفهيًا وأيضًا يأكل ويشرب من الحقيقة التي عبَّر عنها الله المنظور، ولكنه يطلب بعد ذلك الله الغامض وغير المنظور فسيتم بالأولى هلاكه في المستقبل. لا يمكن لأي من هؤلاء الناس أن يبقوا حتى وقت الراحة بعد انتهاء عمل الله. لا يمكن أن يكون هناك أحد مثل هؤلاء الناس الذين يبقون حتى وقت الراحة. الناس الشيطانيون هم أولئك الذين لا يُمارسون الحقيقة؛ جوهرهم هو جوهر المقاومة وعدم طاعة الله، وليس لديهم أدنى نوايا لطاعة الله. سيتم هلاك كل هؤلاء الناس. سيتم تحديد ما إذا كنت تمتلك الحقيقة وما إذا كنت تقاوم الله وفقًا لجوهرك، وليس وفقًا لمظهرك أو كلامك وسلوكك. يحدد جوهر كل شخص ما إذا كان سيتم هلاكه؛ يتم تحديد هذا وفقًا للجوهر الذي يُظهره سلوكه وسعيه للحقيقة. من بين الأشخاص الذين يعملون عملاً مماثلاً، وكذلك يؤدون قدراً مماثلاً من العمل، وأولئك الذين يكون جوهرهم الإنساني جيد والذين يمتلكون الحقيقة، يكون الأشخاص الذين يمكنهم البقاء، ولكن أولئك الذين يكون جوهرهم الإنساني شريرًا والذين يعصون الله المنظور هم الذين سيتم هلاكهم. يتعامل أي عمل من أعمال الله أو كلماته الموجهة إلى غاية البشرية مع البشرية بالشكل الملائم وفقًا لجوهر كل شخص؛ لن تكون هناك حوادث، وبالتأكيد لن يكون هناك أدنى خطأ. فقط عندما يقوم الشخص بالعمل فإن العاطفة البشرية أو المعنى سيختلطان به. العمل الذي يقوم به الله هو الأنسب؛ هو بالتأكيد لن يجلب ادعاءات كاذبة ضد أي مخلوق. يوجد الآن العديد من الناس غير القادرين على إدراك غاية البشرية في المستقبل والذين لا يصدقون أيضًا الكلمات التي أتكلم بها. كل أولئك الذين لا يؤمنون، مع أولئك الذين لا يمارسون الحقيقة، هم شياطين!
من "الكلمة يظهر في الجسد"
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
كلمات الله اليومية | "يمكن فقط لأولئك الذين يركزون على الممارسة أن يكونوا كاملين" | اقتباس 251 لقد تواضع الله إلى حد أنه يقوم بعمله في...
يوبِّخ الله الإنسان ويدينه لأن عمله يتطلب هذا، ولأن هذا ما يحتاجه الإنسان أيضًا. يحتاج الإنسان إلى التوبيخ والدينونة، وعندها فقط يستطيع أن...
ينوي الخالق تنظيم جميع المخلوقات. يجب ألا تتجاهل أو تعصي أي شيء يفعله، ولا يجب أن تكون متمردًا عليه. العمل الذي يعمله سيحقق أهدافه في...
إن العمل الذي أشرفُ عليه منذ آلاف السنين لن يُكشَف للإنسان بصورة كاملة إلا في الأيام الأخيرة. الآن فقط قد أعلنتُ للإنسان سرَّ تدبيري...