كلمات الله اليومية: الدخول إلى الحياة | اقتباس 414
يتطلّب الإيمان بالله حياةً روحيةً عاديةً، وهي الأساس لاختبار كلام الله ودخول الواقع. هل كل ممارستكم الحالية للصلوات والاقتراب من الله...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
لقد تواضع الله إلى حد أنه يقوم بعمله في هؤلاء الأشخاص القذرين والفاسدين، ومنح الكمال لهذه المجموعة من الأشخاص. لم يتجسّد الله ليعيش ويأكل بين الناس ويرعاهم ويوفر لهم ما يحتاجون إليه بل الأهم من ذلك هو أنه يقوم بعمله العظيم المتمثل في الخلاص وإخضاع هؤلاء الفاسدين الذين لا يُطاقون. جاء إلى قلب التنين العظيم الأحمر ليخلّص هؤلاء الأشخاص الأكثر فسادًا، حتى يتغير ويتجدد جميع الناس. فالمشقة الهائلة التي يتحملها الله ليست هي المشقة التي يتحملها الله المتجسّد فحسب، إنما هي على الأغلب معاناة روح الله من الإذلال الشديد – فهو يتواضع ويخفي نفسه كثيرًا حتى يصبح شخصًا عاديًا. تجسّد الله واتخذ شكل الجسد ليرى الناسُ أن لديه حياة إنسان عادي، وأن لديه احتياجات الإنسان العادي. هذا يكفي لإثبات أن الله قد أذل نفسه بدرجة كبيرة. ويتحقق "روح الله" في الجسد؛ فروحه عالٍ وعظيم للغاية، إلا أنه يأخذ شكل إنسان عادي، إنسان متواضع ليقوم بعمل روحه. تبين مكانة كل واحد منكم وبصيرته وإحساسه وإنسانيته وحياته أنكم غير جديرين حقًا بأن تقبلوا هذا النوع من عمل الله. أنتم في الواقع غير جديرين بأن تَدَعوا الله يتحمل مشقة كهذه من أجلكم؛ فالله عظيم جدًا، وهو سامٍ للغاية، والناس أشرار ووضيعون، لكنه مع ذلك لا يزال يعمل عليهم. لم يتجسّد ليقوم بأوَد الناس، ويتحدث مع الناس فحسب، بل إنه يعيش جنبًا إلى جنب مع الناس. الله متواضع للغاية، ومحبوب للغاية.
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. يمكن فقط لأولئك الذين يركزون على الممارسة أن يكونوا كاملين
I
Regardless of what you may seek, it all goes towards the same things: It's to be perfected by God, it's to experience God's word. And it's to satisfy His heart, to discover His loveliness. It's for seeking a path in real experience, with the aim to throw off your own rebellious disposition. Seeking perfection by God, or seeking to bear witness for Him, it's in order to know Him, that the work He does in you is not in vain, and so ultimately, you learn the reality of God, you come to know His greatness, more so to know His humbleness, His hiddenness, and to know the work that God does in you.
II
Regardless of what you may seek, it all goes towards the same things: It is for you to achieve a normal state within yourself. It's to fully conform to God's will, to become a correct person, to have correct motive in everything you do. The reason for all these things: knowing God and achieving growth of life. Seeking perfection by God, or seeking to bear witness for Him, it's in order to know Him, that the work He does in you is not in vain, and so ultimately, you learn the reality of God, you come to know His greatness, more so to know His humbleness, His hiddenness, and to know the work that God does in you.
III
And though what you experience is God's word, what you experience are actual events, the people, the matters and the things around you, ultimately you are able to know God. Finally, you're able to be perfected by God. Seeking perfection by God, or seeking to bear witness for Him, it's in order to know Him, that the work He does in you is not in vain, and so ultimately, you learn the reality of God, you come to know His greatness, more so to know His humbleness, His hiddenness, and to know the work that God does in you.
from Follow the Lamb and Sing New Songs
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
يتطلّب الإيمان بالله حياةً روحيةً عاديةً، وهي الأساس لاختبار كلام الله ودخول الواقع. هل كل ممارستكم الحالية للصلوات والاقتراب من الله...
لقد آمن الناس بالله منذ زمنٍ بعيدٍ، ولكن أكثرهم لا يفهمون ما تعنيه كلمة "الله"، حيث يمتثلون فقط ولكن مع شعور بالتشوش والحيرة. ليس لديهم...
حينما يُفسد الشيطان الإنسان أو يورطه في أذى جامح، لا يقف الله مكتوف الأيدي، فهو لا ينبذ أولئك الذين اختارهم أو يهملهم. كل ما يفعله الشيطان...
في هذه المرة يأتي الله ليقوم بعمل ليس في جسد روحاني، بل في جسد عادي جدًا، وليس هو جسد التجسد الثاني لله فحسب، بل هو أيضًا الجسد الذي يعود...