لماذا تستلزم عودة الرب تجسّدًا – النزول في الخفاء – وكذلك النزول علانيةً من السحاب؟

2018 يوليو 11

آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها:

"هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ!" (رؤيا 16: 15).

"فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!" (متى 25: 6).

"هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" (رؤيا 3: 20).

"وَأَمَّا ذَلِكَ ٱلْيَوْمُ وَتِلْكَ ٱلسَّاعَةُ فَلَا يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلَا مَلَائِكَةُ ٱلسَّمَاوَاتِ، إِلَّا أَبِي وَحْدَهُ" (متى 24: 36).

"وَحِينَئِذٍ تَظْهَرُ عَلَامَةُ ٱبْنِ ٱلْإِنْسَانِ فِي ٱلسَّمَاءِ. وَحِينَئِذٍ تَنُوحُ جَمِيعُ قَبَائِلِ ٱلْأَرْضِ، وَيُبْصِرُونَ ٱبْنَ ٱلْإِنْسَانِ آتِيًا عَلَى سَحَابِ ٱلسَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ" (متى 24: 30).

"هُوَذَا يَأْتِي مَعَ ٱلسَّحَابِ، وَسَتَنْظُرُهُ كُلُّ عَيْنٍ، وَٱلَّذِينَ طَعَنُوهُ، وَيَنُوحُ عَلَيْهِ جَمِيعُ قَبَائِلِ ٱلْأَرْضِ. نَعَمْ آمِينَ" (رؤيا 1: 7).

كلمات الله المتعلقة:

إن عمل الأيام الأخيرة هو فرز الجميع وفقًا لنوعهم واختتام خطة التدبير الإلهي، لأن الوقت قريب ويوم الله قد جاء. يأتي الله بجميع مَن يدحلون ملكوته، أي كل الذين بقوا أوفياء له حتى النهاية، إلى عصر الله نفسه. ولكن حتى مجيء عصر الله نفسه، فإن العمل الذي سيقوم به الله لا يكمن في مراقبة أعمال الإنسان وفحص حياته، إنما في إدانة تمرّده، لأن الله سيطهِّر كل مَنْ يحضر أمام عرشه. فكل الذين اقتفوا أثر خطوات الله حتى هذا اليوم، هم الذين يأتون أمام عرشه. وبذلك فإن كل مَنْ يقبل عمل الله في مرحلته الأخيرة ينال التطهير الإلهي؛ بمعنى آخر، كل مَنْ يقبل عمل الله في مرحلته الأخيرة يكون هدف دينونة الله. ...

...إن الدينونة هي عمل الله، لذلك من الطبيعي أن يقوم بها الله بنفسه، إذ لا يمكن لإنسان أن ينوب عنه في هذا العمل. وحيث أن الدينونة هي إخضاع الجنس البشري بواسطة الحق، فلا شك أن الله لا يزال يظهر في الصورة المُتجسِّدة ليتمم هذا العمل بين البشر. أي إنه في الأيام الأخيرة سيستخدم المسيحُ الحقَّ ليُعلّم البشر الموجودين على الأرض ويجعلهم يدركون كافة الحقائق. وهذا هو عمل دينونة الله.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. المسيح يعمل عمل الدينونة بالحق

يستخدم الله في الأيام الأخيرة في الأساس الكلمة ليكمِّل الإنسان. إنه لا يستخدم الآيات والعجائب ليظلم الإنسان أو يقنعه؛ فهذا لا يوضِّح قوة الله. إن أظهر الله الآيات والعجائب فحسب، لكان من المستحيل أن تتضح حقيقة الله، وعليه كان من المستحيل أن يُكمَّل الإنسان. لا يجعل الله الإنسان كاملًا بالآيات والعجائب، بل يستخدم الكلمة ليروي الإنسان ويرعاه، بعدها تتحقق طاعة الإنسان الكاملة ومعرفته بالله. هذا هو هدف العمل الذي يقوم به والكلمات التي يقولها. لا يستخدم الله طريقة إظهار الآيات والعجائب ليجعل الإنسان كاملًا، لكنه يستخدم الكلمات والعديد من طرق العمل المختلفة ليجعل الإنسان كاملًا. سواء كانت تنقية أو تعاملأو تهذيب أو رعاية بواسطة الكلمات، يتحدث الله من عدة أوجه مختلفة ليجعل الإنسان كاملًا، وليمنح الإنسان معرفةً أعظم عن عمله وحكمته وروعته.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. الكل يتحقق بكلمة الله

كان جسد يسوع هو ما سُمِّر على الصليب، جسده الذي قدَّمه كذبيحة خطيئة؛ من خلال جسد له طبيعة بشرية عادية هزم الشيطان وخلّص الإنسان خلاصًا تامًا من الصليب. وإنّما يؤدي الله كجسد كامل في تجسُّده الثاني عمل الإخضاع ويهزم الشيطان. لا يمكن إلَّا لجسد عادي وحقيقي تمامًا أن يقوم بعمل الإخضاع برمّته وأن يقدِّم شهادة قوية. أي أن عملإخضاع الإنسان يصير فعالًا من خلال كون الله في الجسد حقيقيًّا وطبيعيًّا، وليس من خلال المعجزات والإعلانات الخارقة للطبيعة. إن خدمة هذا الإله المُتجسِّد هي التكلُّم، ومن خلال التكلُّم يُخضِع الإنسان ويُكمِّله؛ بمعنى آخر، عمل الروح الحالّ في الجسد، أي واجب الجسد، هو التحدُّث ومن خلال التحدُّث يُخضع الإنسان ويكشفه ويُكمِّله ويبيده بالتمام.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. جوهر الجسد الذي سكنه الله

إن وصول الله في الجسد هو في المقام الأول لتمكين الناس من رؤية أعمال الله الحقيقية، ولتجسيد الروح الذي لا شكل له في الجسد، والسماح للناس برؤيته ولمسه. وبهذه الطريقة، فإن الذين تكمَّلوا به سوف يعيشون به، وسوف يُربحون بواسطته، ويكونون بحسب قلبه. لو أن الله تكلم في السماء فحسب، ولم يأت إلى الأرض فعليًا، لظل الناس عاجزين عن معرفة الله، ولظلوا غير قادرين إلا على التبشير بأعمال الله، مستخدمين نظرية جوفاء، ولما أخذوا كلمات الله كحقيقة. لقد جاء الله على الأرض في المقام الأول ليكون قدوة ونموذجاً لأولئك الذين يجب أن يربحهم الله، وبهذه الطريقة فقط يستطيع الناس أن يعرفوا الله حقًا، وأن يلمسوا الله، ويروه، وعندئذ فقط يمكن أن يربحهم الله حقًا.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. يجب أن تعرف أن الإله العملي هو الله نفسه

الله متجسِّد في بر الصين الرئيسي، وهي ما يطلق عليها أبناء هونج كونج وتايوان الأرض الداخلية. عندما جاء الله من أعلى إلى الأرض، لم يعرف أحد ممن في السماء والأرض شيئًا عن الأمر، لأن هذا هو المعنى الحقيقي لرجوع الله بأسلوب مستتر. صار في الجسد يعمل ويعيش لزمن طويل، ومع ذلك لم يعرف أحد بهذا الأمر. حتى إلى هذا اليوم لم يدركه أحد. ربما سيظل هذا لغزًا أبديًّا. مجيء الله في الجسد هذه المرة ليس شيئًا يمكن لأي شخصٍ الدراية به. لا يهم مدى كِبر وقوة عمل الروح، يبقى الله دائمًا رابطَ الجأش، ولا يتخلَّى أبدًا عن ذاته. يمكن أن نقول إن هذه المرحلة من عمله كما لو كانت تحدث في العالم السماوي. مع أنها واضحة بصورة كاملة لكل شخص، لا أحد يقر بها. عندما ينهي الله هذه المرحلة من عمله، سيستيقظ كل شخص من حلمه الطويل ويغير موقفه السابق.[1] أتذكر الله يقول ذات مرة: "المجيء في الجسد هذه المرة مثل السقوط في عرين النمر". ما يعنيه هذا هو أنه بما أن الله في هذه الجولة من عمله يدخل في الجسد ويولد أيضًا في مكان سكنى التنين العظيم الأحمر، فإنه يواجه خطرًا بالغًا أشد من ذي قبل بمجيئه إلى الأرض هذه المرة. ما يواجهه هو السكاكين والبنادق والهراوات، ما يواجهه هو التجربة؛ ما يواجهه هو الحشود التي تتسربل في هيئة سفاحين. يخاطر بأن يتعرض للقتل في أية لحظة. لقد جاء الله بالغضب. لكنه أتى لكي يقوم بعمل التكميل، أي القيام بالجزء الثاني من العمل الذي يستمر بعد عمل الفداء. من أجل هذه المرحلة من عمله، كرَّس الله كل فكره وعنايته ويستخدم كل وسيلة ممكنة ليتجنب هجمات التجربة، ويحجب نفسه باتضاع ولا يتباهى بهويته. ... عند بزوغ الفجر، دون علم أي شخص، جاء الله إلى الأرض وبدأ حياته في الجسد. لم يكن الناس على دراية بهذه اللحظة. ربما ناموا جميعًا سريعًا، وربما العديد منهم كانوا ساهرين منتظرين، وربما العديد منهم كانوا يصلون في صمت إلى الله في السماء. ومع ذلك من بين كل هؤلاء الناس الكُثُر لم يعرف أحد أن الله قد جاء على الأرض بالفعل. عمل الله بهذه الصورة لكي يستطيع تنفيذ عمله بصورة أكثر سلاسة ويحقق أفضل النتائج، وأيضًا لتجنب المزيد من التجارب. عندما ينقطع سبات ربيع الإنسان، سيكون عمل الله قد انتهى منذ أمد بعيد وسيرحل، وينهي حياة التجول والمكوث على الأرض.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. العمل والدخول (4)

في الوقت الذي عمل فيه يسوع في اليهودية، كان يعمل علنًا، لكني الآن أعمل وأتكلم بينكم سرًّا. غير المؤمنين ليسوا على دراية بشأن هذا الأمر تمامًا. عملي بينكم مغلق أمام الآخرين. هذه الكلمات وهذه التوبيخات وهذه الدينونات معروفة فقط لكم جميعًا وليس لأحد آخر. كل هذا العمل يُنفذ بينكم ومعلن لكم فقط؛ لا يعرف هذا أي من أولئك غير المؤمنين، لأن الوقت لم يحِن بعد. هؤلاء البشر هنا قريبون من أن يُكمَّلوا بعد تحمُّلهم التوبيخات، ولكن أولئك الذين في الخارج لا يعرفون شيئًا عن هذا. هذا العمل مستتر للغاية! بالنسبة لهم، أن يصير الله جسدًا فهذا يعد سرًّا، ولكن بالنسبة لأولئك الذين هم في هذا التيار يمكن اعتباره معلنًا. مع أن الكل معلن في الله، ومكشوف ومُطلق، فإن هذا صحيح فقط مع الذين يؤمنون به، ولا شيء يُعلن لغير المؤمنين. العمل الذي يُنفذ الآن بينكم وفي الصين مغلق بشكل صارم لمنعهم من المعرفة. إن صاروا يعرفون هذا العمل، فكل ما يفعلونه هو إدانته واضطهاده، ولا يؤمنون به. إن العمل في أمة التنين العظيم الأحمر، أكثر الأماكن تخلفًا، ليس مهمة سهلة. إن كان سيُعلن هذا العمل، لكان من المستحيل أن يستمر. هذه المرحلة من العمل ببساطة لا يمكن تنفيذها في هذا المكان. كيف كانوا سيتسامحون مع تقدمه لو أن هذا العمل كان يُنفذ علانيةً؟ ألن يشكل هذا خطورة أكبر على العمل؟ لو لم يُحجب هذا العمل، بل استمر كما هو الحال في زمن يسوع عندما كان يشفي المرضى ويطرد الأرواح الشريرة بصورة مذهلة، ألم يكن "سيُقيَّد" من الشياطين منذ أمد بعيد؟ هل كانوا سيتسامحون مع وجود الله؟ لو كنت سأدخل الآن إلى المجامع لأبشر وأحاضر الإنسان، ألم أكن لأُمزَّق إلى أشلاءٍ منذ مدة طويلة؟ وإن حدث ذلك، كيف كان سيستمر تنفيذ عملي؟ السبب وراء عدم إظهار الآيات والمعجزات علنًا هو من أجل الكتمان. لذلك لا يمكن لغير المؤمنين أن يروا عملي أو يعرفوه أو يكتشفوه. إن كانت هذه المرحلة من العمل تتم بنفس الطريقة التي تمت بها مرحلة عمل يسوع في عصر النعمة، لما كانت ستصمد كما هي صامدة الآن. لذلك حجْب العمل بهذه الطريقة هو ذو منفعة لكم وللعمل كله. عندما ينتهي عمل الله على الأرض، أي عندما يُختتم هذا العمل سرًّا، ستصير هذه المرحلة من العمل معلنةً للجميع. سيعرف الجميع أن هناك مجموعة من الغالبين في الصين؛ سيعرف الجميع أن الله قد صار جسدًا في الصين وأن عمله قد انتهى. وقتها فقط سيحين فجر الإنسان: لماذا يجب أن تنحدر الصين أو تنهار؟ يتضح أن الله ينفذ عمله بصورة شخصية في الصين وقد كمَّل مجموعة من الناس ليصيروا غالبين.

يُظهر الله الصائر جسدًا نفسه فقط لبعض الناس الذين يتبعونه خلال هذه الفترة إذ ينفذ عمله بصورة شخصية، وليس للمخلوقات كافة. لقد صار جسدًا فقط لإكمال مرحلة من العمل، وليس لإظهار صورته للإنسان. ولكن يجب تنفيذ عمله بنفسه، لذلك من الضروري عليه أن يقوم بذلك في الجسد. عندما يُختتم عمله، سيرحل من الأرض؛ لا يمكنه أن يبقى لمدة طويلة بين البشر خوفًا من الوقوف في طريق العمل القادم. ما يُظهره للجموع هو شخصيته البارة فقط وكل أعماله، وليس صورة ما كان عليه عندما صار جسدًا مرتين، لأن صورة الله يمكن أن تظهر فقط من خلال شخصيته، ولا يمكن أن يحل محلها صورة جسد الله المتجسِّد. تظهر صورة جسده فقط لعدد محدود من الناس، فقط لأولئك الناس الذين يتبعونه إذ يعمل في الجسد. هذا هو السبب وراء أن العمل الذي يُنفذ الآن يُنفذ في السر.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. سر التجسُّد (2)

اليوم، لا يتعامل الله مع الفريسيين، ولا يسمح للعالم بأن يعرف، والذين يعرفونه هم أنتم الذين تتبعونه وحدكم؛ لأنه لن يُصلب ثانيةً. أثناء عصر الناموس، بشر يسوع علنًا في جميع أنحاء الأرض من أجل عمل إنجيله. تعامل مع الفريسيين من أجل عمل الصلب. لو لم يتعامل مع الفريسيين وأولئك الذين في السلطة لما عرفوه أبدًا، فكيف كان سيُدان، وتتم خيانته ويسمَّر على الصليب؟ ولذلك تعامل مع الفريسيين من أجل الصلب. وهو يقوم اليوم بعمله في الخفاء بهدف تجنب التجربة. في تجسُّدَيْ الله، العمل والأهمية مختلفان، والإطار أيضًا مختلف، فكيف يمكن للعمل الذي يقوم به أن يكون هو العمل نفسه تمامًا؟

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. رؤية عمل الله (3)

أقول لكم، أولئك الذين يؤمنون بالله بسبب العلامات هم بالتأكيد الفئة التي ستُدَمَّر. لا شك في أن أولئك العاجزين عن تقبُّل كلمات يسوع العائد في الجسد، هم ذريّة الجحيم، أحفاد رئيس الملائكة، والفئة التي ستخضع للدمار الأبدي. قد لا يبالي العديد من الناس بما أقول، لكنني لا أزال أود أن أقول لكل قدّيسٍ مزعومٍ يتّبع يسوع إنكم حين ترون بأعينكم يسوع ينزل من السماء على سحابة بيضاء، وقتها سيكون الظهور العلني لشمس البر. ربما يكون ذلك وقتًا ينطوي على تشويق كبير لك، ولكن يجب أن تعرف أن الوقت الذي تشهد فيه نزول يسوع من السماء هو نفس الوقت الذي ستهبط فيه للجحيم لتنال عقابك. سوف يكون ذلك وقت نهاية خطة تدبير الله، ووقتها سيكافئ الله الصالحين ويعاقب الأشرار. ذلك لأن دينونة الله ستكون قد انتهت قبل أن يرى الإنسان الآيات، حين لا يوجد إلا التعبير عن الحق. أولئك الذين يقبلون الحق ولا يسعَون وراء الآيات، ويكونون بذلك قد تطهروا، سيكونون قد عادوا أمام عرش الله ودخلوا في كنف الخالق. إن الذين يُصِرّون على الإيمان بأن "يسوع الذي لا يأتي على سحابة بيضاء هو مسيح كاذب" هم وحدهم من سيخضعون لعقاب أبدي؛ لأنهم لا يؤمنون إلا بيسوع الذي يُظهر الآيات، ولكنهم لا يعترفون بيسوع الذي يعلن العقاب الشديد، وينادي بالطريق الحق للحياة. ولذلك لا يمكن سوى أن يتعامل معهم يسوع حين يرجع علانيةً على سحابة بيضاء.

– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. حينما ترى جسد يسوع الروحاني، سيكون الله قد صنع سماءً وأرضًا جديدتين

الحواشي:

1. "يغير موقفه السابق" تشير إلى كيف تتغير تصورات وآراء الناس عن الله بمجرد أن يعرفوه.

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

محتوى ذو صلة

اترك رد