ترنيمة – محبة الله للبشر حقيقية وصادقة – ترنيمة فردية

2020 نوفمبر 21

تتجلّى محبة الله للبشر بصورة أساسية في عمله الذي قام به بينما كان في الجسد، وفي خلاصه الشخصي للناس،

وكلامه معهم وعيشه معهم وجهًا لوجه،

من دون أن يكون بعيدًا عنهم البتّة، ومن دون أي تصنّع، وبصدق كامل.

هو يخلّص الناس لدرجة أنّه تمكّن من أن يصير جسدًا ويمرّ بسنوات من الألم مع البشر في العالم،

وكل هذا بسبب محبته للبشر وشفقته عليهم.

وكل هذا بسبب محبته للبشر وشفقته عليهم.

محبة الله للبشر غير مشروطة وغير متطلّبة.

ما الذي يتلقّاه منهم بالمقابل؟

الناس باردون تجاه الله. مَنْ يستطيع معاملة الله كالله؟

لا يقدّم الناس لله ولو القليل من الراحة؛

حتى هذا اليوم، ما زال الله لم يتلقَّ محبةً حقيقيةً من البشرية.

يستمرّ الله في عطائه وإعالته بلا أنانية.

يستمرّ الله في عطائه وإعالته بلا أنانية.

لا يقدّم الناس لله ولو القليل من الراحة؛

حتى هذا اليوم، ما زال الله لم يتلقَّ محبةً حقيقيةً من البشرية.

يستمرّ الله في عطائه وإعالته بلا أنانية.

يستمرّ الله في عطائه وإعالته بلا أنانية.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر