كلمات الله اليومية: أسرار عن الكتاب المقدَّس | اقتباس 280
لقد صنعتُ أعمالاً كثيرة بين البشر ونطقتُ بكلماتٍ كثيرة في ذلك الوقت. كانت تلك الكلمات لأجل خلاص الإنسان، وكان الغرض من قولها أن يصبح...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
على الرغم من الحقيقة التي تقول إن بناء الملكوت قد بدأ رسميًا، فإن التحية للملكوت لمَّا يتردد صداها رسميًا بعد؛ وهي الآن مجرد نبوءة لما سيأتي. عندما يُكمَّل الناس جميعًا، وتصبح جميع أمم الأرض ملكوت المسيح، فعندئذٍ سيحين الوقت الذي تُدوي فيه أصوات الرعود السبعة. إن اليوم الحاضر خطوة في اتجاه تلك المرحلة؛ فقد أُطلقت شارة الانطلاق نحو ذلك اليوم. هذه هي خطة الله، وستتحقق في المستقبل القريب. ومع ذلك، فقد أنجز الله بالفعل كل ما نطق به. وهكذا، فمن الواضح أن أمم الأرض ما هي إلا قلاع في الرمال تهتز مع اقتراب المد العالي: إن اليوم الأخير وشيك وسيسقط التنين العظيم الأحمر تحت كلمة الله. ولضمان تنفيذ خطة الله بنجاح، نزلت ملائكة السماء إلى الأرض، وبذلت قصارى جهدها لإرضاء الله. لقد انتشر الله المتجسّد نفسه في ميدان المعركة لشن الحرب على العدو. أينما يظهر التجسّد، يُباد العدو من ذلك المكان. ستكون الصين أول ما يتعرض للإبادة؛ ستصير خرابًا على يد الله، ولن يُنزل الله أي رحمة إطلاقًا عليها. يمكن رؤية الدليل على الانهيار التدريجي للتنين العظيم الأحمر في النضج المستمر للناس؛ فهذا واضح وظاهر لأي إنسان. إن نضج الناس علامة على زوال العدو. هذا جزء من تفسير المعنى المقصود من "التنافس معه". وهكذا، ذكَّر الله الناس في مناسبات عديدة ليقدموا له شهادات جميلة لتعديل حالة التصورات السائدة في قلوب البشر والتي تمثل بشاعة التنين العظيم الأحمر. يستخدم الله مثل هذه التذكيرات لإحياء إيمان الناس، وبذلك يحقق الإنجازات في عمله. وهذا لأن الله قال: "ما الذي يستطيع الإنسان القيام به؟ أليس الأحرى أن أقوم به بنفسي؟" كل البشر على هذه الشاكلة؛ فهم ليسوا عاجزين فحسب، بل ويصابون أيضًا بالإحباط وخيبة الأمل بسهولة. لهذا السبب، لا يمكنهم معرفة الله. فالله لا يحيي إيمان البشر فحسب، وإنما أيضًا يمدُّ الناس بالقوة سرًا وباستمرار.
بعد ذلك، بدأ الله يتحدث إلى الكون كله. لم يبدأ الله عمله الجديد في الصين فحسب، بل بدأ أيضًا في القيام بعمل اليوم الجديد في جميع أنحاء الكون. في هذه المرحلة من العمل، بما أن الله يريد أن يكشف عن كل أفعاله في جميع أنحاء العالم حتى يأتي كل البشر الذين خانوه مرة أخرى ليخضعوا أمام عرشه، فستظل دينونة الله تحمل في طياتها رحمته ومحبته. يستخدم الله الأحداث الجارية في جميع أنحاء العالم كفُرصٍ لجعل البشر يشعرون بالذعر ويدفعهم إلى السعي إلى الله حتى يتسنى لهم أن يندفعوا ليَمثُلوا أمامه. ولذا يقول الله: "هذه هي إحدى الطرق التي أعمل بها، ولا شك أنها عمل لخلاص البشرية، ولا يزال ما أقدمه لهم نوعًا من المحبة".
من "الكلمة يظهر في الجسد"
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
لقد صنعتُ أعمالاً كثيرة بين البشر ونطقتُ بكلماتٍ كثيرة في ذلك الوقت. كانت تلك الكلمات لأجل خلاص الإنسان، وكان الغرض من قولها أن يصبح...
خلال هذه الفترة التي تَبِعَ فيها بطرس يسوع، كان لبطرس آراء عديدة بشأنه، وكان دائمًا يحكم عليه من وجهة نظره الخاصة. ومع أنه كان يمتلك درجة...
يتطلب منك الإيمان بالله أن تضع نواياك ووجهات نظرك في موضعها الصحيح؛ ويجب أن يكون لديك فهم صحيح لكلام الله وعمله وطريقة صحيحة للتعامل...
كلمات الله اليومية | "أكثر ما تحتاج إليه البشرية الفاسدة هو خلاص الله المتجسِّد" | اقتباس 121 أفسد إبليس الإنسان، الذي هو أسمى سائر...