كلمات الله اليومية: الدخول إلى الحياة | اقتباس 422
الغرض من عمل الله وكلمته هو إحداث تغيير في شخصيتكم؛ فليس هدف الله هو مجرَّد أن يجعلكم تفهمون عمله وكلمته أو تعرفونهما، فهذا ليس كافيًا. أنت...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
على الرغم من أن مهارات الشيطان وقدراته أكبر من مهارات الإنسان، وعلى الرغم من أنه يمكنه أن يفعل أشياءَ لا يمكن للإنسان تحقيقها، وبغضّ النظر عمّا إذا كنت تحسد الشيطان على ما لديه أو ترغبه، وبغضّ النظر عمّا إذا كنت تكره ذلك أو تشعر بالاشمئزاز منه، وبغضّ النظر عمّا إذا كنت قادرًا على رؤية ذلك أم لا، وبغضّ النظر عن مدى ما يمكن أن يُحقّقه الشيطان، أو عدد الأشخاص الذين يمكنه خداعهم لعبادته وتقديسه، وبغضّ النظر عن تعريفك له، فربّما لا يمكنك القول بأنه يملك سلطان الله وقوّته. يجب أن تعرف أن الله هو الله، وأن هناك إلهًا واحدًا فقط، وعلاوة على ذلك، يجب أن تعرف أن الله وحده يملك السلطان والقوّة على حكم وتدبير جميع الأشياء. ولأن الشيطان يملك القدرة على خداع الناس، ويمكنه أن ينتحل شخصيّة الله، ويمكنه تقليد الآيات والمعجزات التي صنعها الله، وصنع أشياءً مشابهة مثل الله، فأنت تؤمن مخطئًا أن الله ليس فريدًا وأن هناك آلهة مُتعدّدة، وأنها تملك مهارات أكبر أو أقلّ، وأن هناك اختلافات في اتّساع القوّة التي تملكها. وأنت تضع عظمتها بترتيب مجيئها وبحسب سنّها، وتؤمن مخطئًا أن هناك آلهة أخرى غير الله، وتعتقد أن قوّة الله وسلطانه ليسا فريدين. إذا كانت لديك مثل هذه الأفكار، وإذا كنت لا تعترف بتفرّد الله ولا تؤمن بأن الله وحده يملك السلطان، وإذا كنت لا تعتقد سوى بتعدّد الآلهة، فإني أقول إنك حثالة المخلوقات، وإنك التجسيد الحقيقيّ للشيطان، وإنك غارقٌ في الشرّ! هل تفهم ما الذي أحاول أن أُعلّمك إياه بقولي هذه الكلمات؟ بغضّ النظر عن الوقت أو المكان أو الخلفيّة، ينبغي ألّا تخلط بين الله وبين أيّ شخصٍ أو شيءٍ أو كائنٍ آخر. بغضّ النظر عن مدى عدم إمكانيّة معرفة أو بلوغ سلطان الله وجوهر الله نفسه، وبغضّ النظر عن مدى توافق أفعال الشيطان وكلماته مع إدراكك وخيالك، وبغضّ النظر عن مدى إرضائها لك، لا تكن أحمق، ولا تخلط بين هذه المفاهيم، ولا تُنكِر وجود الله، ولا تُنكِر هويّة الله ومكانته، ولا تُخرِج الله وتُدخِل الشيطان ليحلّ محلّ الله في قلبك فيكون إلهك. ليس لديّ أدنى شكٍّ في أنكم قادرون على تخيّل عواقب ذلك!
– الكلمة، ج. 2. حول معرفة الله. الله ذاته، الفريد (أ)
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
الغرض من عمل الله وكلمته هو إحداث تغيير في شخصيتكم؛ فليس هدف الله هو مجرَّد أن يجعلكم تفهمون عمله وكلمته أو تعرفونهما، فهذا ليس كافيًا. أنت...
صفات الله وكينونته وجوهره وشخصيته جميعها معلنة في كلامه للبشرية. عندما يختبر الإنسان كلام الله، سيبدأ في فهم الهدف من وراء الكلام الذي...
منذ أن خلق الله جميع الأشياء، بناءً على النواميس التي حدَّدها، كانت جميعها تعمل وتستمرّ في التطوُّر بانتظامٍ. كانت جميع الأشياء تتطوَّر...
يُذيقك الله اختبار جميع أنواع العواصف والشدائد والصعوبات والعديد من الإخفاقات والنكسات حتَّى تكتشف في نهاية المطاف، أثناء اختبار هذه...