كلمات الله اليومية: مراحل العمل الثلاث | اقتباس 23
لا يهتمّ الله بحماقة الإنسان ولكنه يطلب من الإنسان أن يكون صادقًا في التكوين 22: 2 أمر الله إبراهيم قائلًا: "خُذِ ٱبْنَكَ وَحِيدَكَ،...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
إذا لم تكن لديك معرفة بعمل الله، فلن تعرف كيف تتعاون معه. وإذا كنت لا تعرف مبادئ عمل الله، ولا تدرك كيف يعمل الشيطان في الإنسان، فلن يكون لديك طريق للممارسة. لن يسمح لك السعي الحماسي وحده بتحقيق النتائج التي يطلبها الله. فمثل هذه الطريقة من الخبرة شبيهة بطريقة لورنس Lawrence: فلا تمييز بأي شكل من الأشكال مع التركيز فقط على الخبرة، وعدم إدراك تام لماهية عمل الشيطان، وماهية عمل الروح القدس، وأي حالة يكون عليها الإنسان بدون وجود الله، وأي نوع من الناس يريد الله أن يُكمّلهم. ليس لديه تمييز فيما يتعلق بأي مبادئ يجب تبنيها عند التعامل مع الأنواع المختلفة من الناس، وكيفية فهم مشيئة الله في الوقت الحالي، وكيفية معرفة شخصية الله، وإلى أي أشخاص وظروف وعصر يوجه الله رحمته وجلاله وبره. إذا لم يكن لدى الناس العديد من الرؤى كأساس لاختباراتهم، فالحياة تكون مستحيلة، والخبرة تكون أكثر استحالة. يمكنهم أن يستمروا في الخضوع بحماقة لكل شيء، وتحمُّل كل شيء. يصعب جدًا جعل مثل هؤلاء الناس كاملين. يمكن أن يُقال إن افتقارك لأي من الرؤى التي ذُكِرت أعلاه هو دليل كافٍ على أنك معتل العقل، وأنك أشبه بعمود ملح منتصب دائمًا في إسرائيل. مثل هؤلاء الناس عديمو الفائدة، ولا يصلحون لشيء! بعض الناس يخضعون فقط خضوعًا أعمى، ويَعرفون أنفسهم دائمًا، ويستخدمون دائمًا أساليبهم الشخصية في التصرف عند التعامل مع أمور جديدة، أو يستخدمون "الحكمة" للتعامل مع الأمور التافهة التي لا تستحق الذكر. مثل هؤلاء الناس لا يتمتعون بالتمييز، كما لو كانت طبيعتهم هي تسليم أنفسهم إلى المضايقة، وهم هكذا دائمًا، ولا يتغيرون أبدًا. مثل هؤلاء الناس حمقى ويفتقرون إلى أدنى قدر من التمييز. إنهم لا يحاولون اتخاذ إجراءات تتناسب مع الظروف أو الأشخاص المختلفين. ليس لدى مثل هؤلاء الناس خبرة. رأيت بعض الناس مرتبطين للغاية في معرفتهم بأنفسهم حتى إنهم حين يواجهون أناسًا لهم عمل الأرواح الشريرة، فإنهم يخفضون رؤوسهم ويعترفون بخطيتهم، ولا يجرؤون على الوقوف وإدانتهم. وعندما يواجهون العمل الواضح للروح القدس، فإنهم لا يجرؤون على الطاعة. إنهم يعتقدون أن الأرواح الشريرة هي أيضًا في يد الله، ولا يتمتعون بأدنى قدر من الجرأة على الوقوف في وجههم ومقاومتهم. مثل هؤلاء الناس يُخزون الله، وهم بالتأكيد غير قادرين تمامًا على تحمل عبء ثقيل لأجله. مثل هؤلاء الحمقى ليس لديهم تمييز من أي نوع. لذا يجب التخلص من طريقة الخبرة هذه لأنها واهية في نظر الله.
– الكلمة، ج. 1. ظهور الله وعمله. عن الخبرة
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
لا يهتمّ الله بحماقة الإنسان ولكنه يطلب من الإنسان أن يكون صادقًا في التكوين 22: 2 أمر الله إبراهيم قائلًا: "خُذِ ٱبْنَكَ وَحِيدَكَ،...
لقد نفَّذتُ الكثير من العمل على الأرض وسرتُ بين البشرية للعديد من السنوات. ومع ذلك نادرًا ما يعرف الناس صورتي وشخصيتي، ويمكن لعدد قليل من...
أيُّوب يهزم الشيطان ويصبح رجلًا حقيقيًّا في نظر الله عندما خضع أيُّوب لأول مرةٍ للتجارب، حُرِمَ من جميع ممتلكاته وجميع أولاده، لكنه لم يسقط...
إن العمل الذي أشرفُ عليه منذ آلاف السنين لن يُكشَف للإنسان بصورة كاملة إلا في الأيام الأخيرة. الآن فقط قد أعلنتُ للإنسان سرَّ تدبيري...