ترنيمة – يجب على الإنسان أن يعبد الله مِن أجل مصيرٍ جيِّدٍ – ترنيمة فردية

2020 مارس 24

خلق الله هذا العالم وهذه البشرية،

لا بل كان المهندس المعماري الذي صمم الثقافة الإغريقية والحضارة البشرية.

فقط الله مَنْ يعزّي هذه البشرية،

وهو الوحيد الذي يعتني بها ليلًا ونهارًا.

لا ينفصل التقدم البشري والنمو عن سيادة الله،

لا ينفصلان عن سيادة الله،

ولا يمكن انتزاع تاريخ البشرية ومستقبلها بعيدًا عن مقاصده.

ولا يمكن انتزاع تاريخ البشرية ومستقبلها بعيدًا عن مقاصده.

نهوض أو سقوط أية دولة أو أمة يتم طبقًا لمقاصد الله؛

طبقًا لمقاصد الله؛

فالله وحده يعرف مصيرَ الأمم والدول،

وهو وحده من يتحكم في مسار هذه البشرية.

وهو وحده من يتحكم في مسار هذه البشرية.

إنْ ابتغت البشرية حُسنَ المآل أو أرادته دولة ما،

فعلى الإنسان أن يسجد مُتعبِّدًا لله.

إنْ ابتغت البشرية حُسنَ المآل أو أرادته دولة ما،

فعلى الإنسان أن يسجد مُتعبِّدًا لله

ويتوب معترفًا أمامه،

وإلا سينتهي حتمًا مصيره وغايته نهاية كارثية.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

مشاركة

إلغاء الأمر