ترنيمة – يا الله، حقًا لا أستحق محبتك – محبَّة الله الدائمة للأبد
2020 فبراير 14
فعلت أشياء كثيرة لا يمكنني حتى احتمال تذكُّرها.
لقد ضيَّعت وقتًا كثيرًا.
ويملأ قلبي الآن ندمٌ شديدٌ، وأشعر بمديونيتي العظيمة.
كنت دائمًا أطلب المكافآت عندما كنت أعاني وأنا أبذل نفسي من أجل الله.
وعندما تُخذل رغبتي في الحصول على بركات، كنت أُفكِّر في ترك الله،
لكن محبته كانت لا تزال قوية في ذهني، وكبيرة لدرجة يصعب نسيانها.
كلام الله يؤثِّر في قلبي،
ويقودني بعيدًا عن التراجع والسلبية خطوة تلو الأخرى.
عندما كانت الشدائد تهدِّدني، كنت أخاف وأرتعب وأرتاع.
كنت ضعيفًا وسلبيًا وفكَّرت ثانيةً في ترك الله.
لكن كلامه اخترق قلبي مثل سيف ذو حدين،
ولم يترك لي مكانًا أخفي فيه خزيي.
انشغلت من قبل بالبحث عن الشهرة والثروة والمكانة،
ولم أستطع مقاومة غواية الشيطان.
وشعرت لمرات ومرات بالقلق والتردد، وفقدت اتجاهي في الحياة.
صارعت في ألم الخطيَّة، ولا أعرف كيفية العودة.
يا الله، هذا ما أنا عليه! هذا ما أنا عليه!
فاسد للغاية، وفي الواقع لا أستحق خلاصك.
يا الله، إنها كلمتك التي تقودني وتوجهني دائمًا،
وإلا لكنت قد سقطت في الغواية وصارعت لاتخاذ أصغر خطوة.
يا الله، لن أكون سلبيًا مجددًا ولن أتراجع فيما بعد أبدًا.
لا تتخلَّ عني، فلا أستطيع العيش بدونك.
يا الله، أصلِّي لأن تمنحني توبيخك ودينونتك وتنقيتك،
حتى يتطهَّر فسادي، وأتمكَّن من العيش مثل إنسان.
يا الله، لن أكون سلبيًا مجددًا ولن أتراجع فيما بعد أبدًا.
لا تتخلَّ عني، فلا أستطيع العيش بدونك.
يا الله، أصلِّي لأن تمنحني توبيخك ودينونتك وتنقيتك،
حتى يتطهَّر فسادي، وأتمكَّن من العيش مثل إنسان.
يا الله، لن أكون سلبيًا مجددًا ولن أتراجع فيما بعد أبدًا.
لا تتخلَّ عني، فلا أستطيع العيش بدونك.
يا الله، أصلِّي لأن تمنحني توبيخك ودينونتك وتنقيتك،
حتى يتطهَّر فسادي، وأتمكَّن من العيش مثل إنسان.
حتى يتطهَّر فسادي، وأتمكَّن من العيش مثل إنسان.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات