ترنيمة ورقصة – أولئك الذين يحبون الحق مُباركون
2024 ديسمبر 22
1
صار الله جسدًا وفدى البشرية، والآن في الأيام الأخيرة،
جاء مرة أخرى ليقوم بعمل دينونته.
لقد تواضع ليعيش بين الناس، مُتحمِّلًا الإذلال والمعاناة العظيمين.
يُعبّر عن الحقائق ليُخلّص البشرية، سامحًا للناس أن يعيشوا في حضرته.
نور الحق يشرق على البشرية، فيكشف فساد كل أنواع الناس وقبحهم.
كل من يؤمن بالله ولكن يقاومه ينكشف في نوره.
فقط أولئك الذين يحبون الحق قد شاركوا في وليمة ملكوت السماوات.
2
الكلمة الظاهرة في الجسد تشرق مثل نور عظيم،
تشرق على أولئك الذين يتلمسون طريقهم في الظلام.
في تلقّي سقاية كلام الله وتغذيته، نفهم الحق ونعيش أمام الله.
بينما نختبر المصاعب، لدينا كلام الله الذي يرشدنا،
ولم نعد نشعر بالسلبية أو الارتباك أو العجز.
كشف كلام الله ودينونته يقودنا إلى معرفة أنفسنا ونيل التوبة الحقيقية.
بعد أن رأينا بر الله وقداسته، أصبحنا نكره التنين العظيم الأحمر أكثر.
بعد أن قبلنا إرسالية الله، نُظهر إخلاصًا لله ونسعى جاهدين لاتباع مشيئته.
3
خلاصنا هو نعمة الله بالكامل،
لأن الناس حقًا تافهون ولا يستحقون الافتخار بأنفسهم.
عندما نأتمن الله على كل شيء،
نسمح له بتدبير وترتيب كل شيء دون شكوى.
نقوم بواجباتنا بإخلاص وبطريقة واقعية،
مُقدِّمين إخلاصنا لنُرضي قلب الله.
نُروِّج إنجيل الملكوت ونشهد لله، نبذل قصارى جهدنا لإتمام إرساليته.
نرنِّم ترانيم جديدة ونرقص رقصات جديدة،
ونسبح الله على العمل العظيم الذي أنجزه.
سنُحب الله ونشهد له إلى الأبد، وسنتبعه ونخدمه لبقية حياتنا.
من اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
أنواع أخرى من الفيديوهات