ترنيمة مسيحية – سيستعيد الله المعنى من خلقه للإنسان – كلمات ترنيمة

2020 يوليو 1

خلق الله البشر وأسكنهم الأرض، وأرشدهم إلى يومنا هذا.

قدَّم الله نفسه ذبيحةَ خطيةٍ فخلّصَ الإنسانَ.

في النهاية لا يزال على الله أن يُخضِعهُ

ويعيده إلى صورته الأولى.

هذا هو العمل الذي قام به منذ البدايةِ.

سيؤسّس ملكوته،

ويستعيدُ سلطانه على الأرضِ ويُعيد الإنسانَ لصورتهِ الأولى.

وسيستعيد سلطانه بين كل الخليقة.

فقد الإنسان قلبهُ التقي بعدَ أن أفسدهُ الشيطان،

وخسرَ الوظيفةَ التي كان ينبغي أن يمتلكها كمخلوقٍ منذ البداية.

وباتَ عدوَ اللهِ، يعيشُ تحتَ مُلكِ الشيطانِ وأوامرهُ.

فقد البشر طاعتهم لله وخوفهم منه،

فلا يمكنه إتمام عمله بينهم.

سيؤسّس ملكوته،

ويستعيدُ سلطانه على الأرضِ ويُعيد الإنسان لصورتهِ الأولى.

وسيستعيد سلطانه بين كل الخليقة.

خلق الله الإنسان، وعلى الإنسان أن يعبده.

ولكن الإنسان رفض الله وعبد الشيطان.

خلق الله الإنسان، وعلى الإنسان أن يعبده.

ولكن الإنسان رفضَ الله وعبد الشيطان.

أصبح الشيطان معبودًا في قلب الإنسان،

وهكذا فقد الله مكانته في قلبهِ.

وهكذا أضاع الإنسان المعنى من خلقه.

وكي يستعيد المعنى من خلقه،

على الإنسان أن يعود إلى صورته الأولى.

لا بُدّ أن يخلّص الله الإنسان من شخصيته الفاسدة.

سيؤسّس ملكوته، ويستعيد سلطانه على الأرض.

سيؤسّس ملكوته، ويستعيد سلطانه على الأرض.

سيؤسّس ملكوته،

ويستعيدُ سلطانه على الأرضِ ويُعيد الإنسان لصورتهِ الأولى.

وسيستعيد سلطانه بين كل الخليقة.

ليسترد الله الإنسان من الشيطان، عليه أن يُخلّص الإنسان من الخطية.

عندها يسترد صورة ووظيفة الإنسان الأصليتين تدريجيًا،

ويستعيد مملكته.

وسيَهلَكُ أبناءُ المعصية،

فيعبد الإنسان الله بطريقة أفضل،

ويعيش حياة أفضل على الأرض.

الملكوت الذي يرغب في تأسيسه هو ملكوته.

والبشرية التي يتمناها هي بشرية تعبده،

بشرية تطيعه وتمجده.

من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

عرض المزيد

كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.

اترك رد

مشاركة

إلغاء الأمر