مقدمة
I
يفوق لاهوت المسيح كل البشر.
إنه الأعلى سلطانًا بين كل الكائنات المخلوقة.
هذا هو لاهوته وشخصيته وكينونته.
هذه الأشياء هي التي تحدد هويته.
طبيعته البشرية عادية، ويتكلم من منظورات مختلفة.
ويطيع الله تمامًا، مع أنه هو الله بلا شك.
II
أولئك الحمقى يشعرون بأن طبيعة المسيح البشرية العادية هي خلل.
يرفضون الاعتراف به، على الرغم من أنه قد أظهر لاهوته.
كلما كان مطيعًا ومتواضعًا، يحتقرونه.
حتى أن البعض يريدون إقصاءه وعبادة الشخصيات العظيمة.
يطيع الله المتجسد مشيئة الله، بشريته عادية وحقيقية.
يطيع الله المتجسد مشيئة الله، بشريته عادية وحقيقية.
هذه هي أسباب مقاومة الناس له وتمردهم عليه.
طبيعته البشرية عادية، ويتكلم من منظورات مختلفة.
ويطيع الله تمامًا، مع أنه هو الله بلا شك.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
بيان خاص: أنتجت كنيسة الله القدير هذا الفيديوالذي لا يهدف إلى الربح. لا يجوز توزيع هذا الفيديو لأي طرف ثالث بهدف الربح، ونأمل أن يتشاركه الجميع ويوزعونه علانيةً. عندما تقوم بتوزيعه، يرجى تدوين المصدر. لا يجوز لأي منظمة أو مجموعة اجتماعية أو أفراد العبث بمحتوى هذا الفيديو أو تحريفه من دون موافقة كنيسة الله القدير.