الغرور والسمعة أضرا بي
في عام 2017، انتُخبت لمنصب قيادي وتوليت مسؤولية أعمال عدد من الكنائس. لاحظت أن جميع قادة تلك الكنائس كانوا مؤمنين لفترة أطول مني. عملت...
نرحّب بكل الساعين المشتاقين إلى ظهور الله!
عندما كنت ما أزال في المدرسة، مرض والدي وتُوفيَّ. وبعد وفاته، لم يعتنِ بنا (أي والدتي التي لم يكن لديها مصدر للدخل، وشقيقتاي وأنا) الأعمام أو الأَخْوال، الذين قد ساعدهم والدي في أحيانٍ كثيرة، وليس هذا فقط، بل على النقيض من ذلك، بذلوا كل ما في وسعهم ليستفيدوا منَّا، حتى أنهم حاربونا لأجل الإرث القليل الذي تركه والدي. وفي مواجهة اللامُبالاة التي أظهرها أقاربي، وكل الأمور التي قاموا بها، والتي لم أكن أتوقعها أبدًا، شعرت بألمٍ بالغ، ولم يسعني إلا أن أُبغض الانعدام التام للضمير والقساوة التي أظهرها هؤلاء الأقارب، وأدركت في الوقت ذاته تقلُّبات الطبيعة البشرية. وبعد ذلك، كلّما كنت أرى في المجتمع أفراد أسرة يحاربون بعضهم بعضًا من أجل المال، أو أشخاصًا يسرقون ويقتلون بسبب المال، كنت في كثير من الأحيان أشعر بالأسى، حيث قد أصبح العالم اليوم مليئًا بالظلمة، وقلوبُ الناس حقًا شريرة، وأصبح العالمُ حقًا متقلبًا للغاية. كنت أظن في ذلك الحين أن السبب الذي جعل العالم مليئًا بالظلمة هو أن الناس قد أصبحوا اليوم أشرارًا، وأنه لم يعد لديهم أيُّ ضمير، وأن هناك الكثير َ من الأشرار في العالم. أدركت بعد ذلك، من خلال تناول كلمات الله والارتواء منها فحسب، أن ما كنت أفكّر فيه لم يكن سوى معرفة سطحية، ولم يكن هو مصدر ظلمة العالم وشره. وقد رأيت بوضوح، من خلال كلمات الله، المصدر الحقيقي للظلمة والشر في العالم.
حيث تقول كلمات الله: "أما قبل أن يفسد الشيطان الإنسان، فقد كان الإنسان يتبع الله بالطبيعة ويطيع كلماته بعد سماعها. كان بطبيعته يتمتع بتفكير سديد وضمير سليم وطبيعة بشرية عادية. أما بعدما أفسده الشيطان أُصيب منطقه وضميره وإنسانيته الأصليين بالتبلد ولحقها التلف بفعل الشيطان. وبهذه الطريقة، فقد طاعته ومحبته لله. أصبح منطق الإنسان شاذًا، وأصبحت شخصيته مشابهة لشخصية الحيوان، وأصبح تمرده على الله أكثر تكراراً وأشد إيلاماً. ومع ذلك فإن الإنسان لا يعلم ذلك ولا يلاحظه، وبكل بساطة يعارض ويتمرد" (من "أن تكون شخصيتك غير متغيرة يعني أنك في عداوة مع الله" في "الكلمة يظهر في الجسد"). "لقد أسهمت المعرفة المتجلية في آلاف السنين من الثقافة القديمة والتاريخ العريق في إغلاق الفكر والمفاهيم والنظرة الذهنية للإنسان بإحكام لتصبح عصيّة على الاختراق والسيطرة[1]. ... لقد أخذت الأخلاقيات الإقطاعية حياة الإنسان إلى "الهاوية"، مما زاد في إضعاف قوة الإنسان على المقاومة. أجبرت أنواعٌ مختلفة من القمعِ الإنسانَ على السقوط تدريجيًا في أعماق الهاوية، ...إن المعرفة بالثقافة القديمة سرقت الإنسان بهدوء من حضرة الله وسلَّمت زمام الإنسان إلى ملك الشياطين وأبنائه. وقد نقلت الكتب الأربعة والكلاسيكيات الخمس[أ] تفكير الإنسان وتصوراته إلى عصر آخر من العصيان، مما جعله يتملق أكثر من أي وقت مضى أولئك الذين صنفوا الكتب والكلاسيكيات، وزاد ذلك في سوء تصوراته عن الله. ودونما إدراك من الإنسان، قام ملك الشياطين بنزع الله من قلبه بقسوة، ثم استحوذ هو عليه تخامره غبطة الانتصار. ومنذ ذلك الحين أصبح للإنسان روح قبيحة وشريرة لها ملامح ملك الشياطين. امتلأت صدورهم بكراهية الله، ويومًا بعد يوم انتشر خبث ملك الشياطين داخل الإنسان...يا لها من عصابة من المتواطئين![2] ينزلون بين البشر لينغمسوا في الملذات ويثيروا الفوضى. يسبب اضطرابهم التقلُّب في العالم ويجلب الذعر إلى قلب الإنسان. وقد تلاعبوا بالإنسان كثيرًا حتى أصبحت ملامحه مثل ملامح وحوش البرّيّة الشديدة القبح التي فقدت آخر أثر للإنسان الأصيل المقدس" (من "العمل والدخول (7)" في "الكلمة يظهر في الجسد"). لقد أدركت، من خلال كلمات الله هذه، أن البشر الذين خلقهم الله في البداية كانوا في الأصل مُطيعين له، وكانوا يعبدونه، وكان لهم ضمير الإنسانية الطبيعية وعقلانيتها، ولم يتنجَّسوا، ولم يرتكبوا أي شر.ولكن بعدما أفسد الشيطانُ البشريةَ،أصبحت تحت مُلكه وبدأت بارتكاب الخطايا ومقاومة الله. وعلى مدى عدة آلاف من السنين، ظلَّ الشيطانُ باستمرار يُضايقُ الإنسانَ ويُفسِدُه. إنه يغرس الأفكار والنظريات الرجعية في الإنسان، بحيث يعيش الإنسان مُعتمدًا على سُمِّه، مما يجعل البشر أكثر فسادًا وانحرافًا من أي وقتٍ مضى، ويجعل العالم أكثر ظلامًا وشرًا. هناك عبارات مثل: "اللهم نفسي ونفسي فقط، وإن مت ظمآنًا فلا نزل المطر"، "لماذا أستيقظ مبكرًا إذا لم يكن في ذلك مكسب لي؟"، "الإنسان يموت في سبيل المال والطائر في سبيل القوت"، "العقل الصغير لا يصنع رجلًا نبيلًا، والرجل الحقيقيّ لا يفتقر إلى السُمّ"، "استمتع بيومك لأن الحياة قصيرة"، "لم يوجد أبدًا أي مُخلصٌ" و"ليس هناك إلهٌ على الأرضِ مُطلقًا". هذه العبارات جميعها هي سموم غَرسَها الشيطانُ في الإنسان. وذلك حتى تصبح هذه الأمور هي حياة الناس، وتصبح قواعدهم للحياة حتى لا يؤمن أحد بوجود الله بعد ذلك، ولا يبجّل أحد السماء بعد الآن، ولا يستمع أحد إلى صوت عقله أو ضميره مُجددًا. لم يَعُد هناك مكانٌ لله في قلب الإنسان، ولم يَعُد هناك أي قيود من القوانين والنُظم التي وضعها الله. لقد تسمّمَ الإنسانُ كله، وخضع لسيطرة الشيطان؛ حتى أصبح أكثر غدرًا وأنانيةً وحقارةً وجشعًا وغطرسةً، وأكثر شرًا وفجورًا وتطرفًا، وأكثر فوضوية وإلحادًا وانحرافًا من أي وقت مضى. لقد أصبح تجسيدًا للشيطان في صورة إنسان، خالٍ من الضمير والأخلاق والطبيعة البشرية، ومنه يأتي الخبث كطبيعة ثانية.هذا صحيحٌ ولا سيما بالنسبة لعبارة "اللهم نفسي ونفسي فقط، وإن مت ظمآنًا فلا نزل المطر"، فهي السُمّ القاتل الذي يزرعه الشيطان في الإنسان، وقد اكتسب فهمًا عميقًا لهذا من خلال أعمامي وأخوالي. يعيش الإنسان فقط من أجل مصالحه الشخصية، واضعًا الربح فوق كل اعتبار آخر، حيث يفكّر مُحدّثًا نفسه: "لماذا أستيقظ مبكرًا إذا لم يكن في ذلك مكسب لي؟". وللحصول على مصالح أكبر وأعظم، يمكن للإنسان القيام بأي أمرٍ شرير أو أثيم، وإبرام أي صفقة مُخزية أو دنيئة أو مشبوهة. ليس هناك حبٌ حقيقي أو عاطفة حقيقية بين الناس – جميعهم يغشّون ويستغلّون ويؤذون بعضهم البعض. يمكن لأفراد العائلة الواحدة أن يتشاجروا مع بعضهم بعضًا ويصبحوا أعداءً، ويتعاركوا مع بعضهم البعض من أجل المال والمصالح. بل وأكثر من ذلك، يتغاضى الأقرِباء والأصدقاء عن كل المبادئ الأخلاقية من أجل الربح؛ قد يبدون بشرًا، ولكنهم يملكون قلوب الوحوش... يمكن لذاك الإنسان أن يفعل هذه الأمور الشريرة لأنه تَسمَّمَ من العبارة الشيطانية "اللهم نفسي ونفسي فقط، وإن مت ظمآنًا فلا نزل المطر"، وهو تحت سيطرتها. ويتَّضح من ذلك أن مصدر أفعال الإنسان الشريرة هو سُمّ الشيطان، وأن هذا هو مصدر الظلمة في العالم.
في العديد من الظواهر التي نعيش في وسطها، يمكننا أن نرى بسهولة مطلقة الظلمة التي في العالم. ويمكننا القول إن الأشخاص الذين يقودون الاتجاهات العالمية في الوقت الحاضر هم تجسيدٌ كُلِّيّ للشيطان. وعلى وجه الخصوص، أولئك الذين يملكون القوة والسلطة هم أمراء الشياطين، ومن بين هؤلاء فإن التنين العظيم الأحمر هو القوة الأكثر ظلمةً وشرًا. منذ أن أمسك التنين العظيم الأحمر بزمام السلطة، استغل السلطة التي في يده ليبذل قصارى جهده لإفساد الإنسان، بحيث يصبح البشر شياطين في أشكال بشرية، حتى لم يعد الإنسان يشبه الإنسان. التنين العظيم الأحمر يُبجّل العنف، ويدافع عن الثورة. إنه يستخدم العنف للاستيلاء على السلطة، ويستخدم العنف لحكم الأمة. أولئك الذين يعيشون تحت ملكه يستمتعون أيضًا بالعنف، وهم باستمرار يستخدمون القوة في حل أي مسألة، وغالبًا ما يلجأون إلى الشجار حول أتفه الأمور. إن حالات السرقة والقتل، التي تثير حفيظة الناس، هي أكثر من أي وقتٍ مضى، والطرق التي يُقتل بها الناس هي أيضًا أكثر وحشية ومُقتًا من أي وقتٍ مضى. هذه كلها حقائق موجودة ليراها الجميع. يوجّه التنين العظيم الأحمر أتباعه إلى "تطوير الاقتصاد"، ويُبجّل أقوالًا مثل: "لا يهم إذا كانت القطة سوداء أو بيضاء، طالما أنها تصطاد الفئران"، "الدعارة أفضل من الفقر" "المال هو ما يُسيِّر العالم"، "يمكنك الاستغناء عن كل شيء إلا المال" و"المال يمكن أن يفعل أي شيءٍ". وبفضل مساندته القوية لمثل هذه الأمور، فإن الناس يُقدِّرون المال والسلطة، وكل مَن يملك المال والسلطة يستطيع أن يزدهر، وكل مَن لا يملك مالًا ولا سلطةً، لا يستطيع إلا أن يكون مقموعًا، وأن يبتلع كل المظالم، مما جعل قلوب الناس لا يملأها سوى المال. وفي سبيل المال، تُنسى روابط القرابة؛ ومن أجل المال والسلطة، يعرضون الناس الرشاوى ويتلقّونها، ويشترون المسؤولين ويبيعونهم، ويسرقون، ويحتالون، ويقتلون الناس ويأخذون ممتلكاتهم، ويتعاركون، ويقتلون بعضهم بعضًا، ويمكن القول إنهم سيستخدمون أي وسيلة تلزم للحصول على المال. والأكثر من ذلك، إن الدعارة منتشرة أينما كنت في مجتمع اليوم، ويمكن رؤية أماكن ممارسة العُهر وتعاطي المخدرات في كل مكان. الرشاوى الجنسية والمعاملات الجنسية في رواج، والناس تتمسَّك بالشر، واحترام الشر، ولا يظنون أنه أمر مُخزٍ، بل بالأحرى يعتقدون أنه أمر مجيد. وهذه أيضًا هي نتائج تطوير الاقتصاد، مما يجعل العلاقة بين الناس علاقة مال. يستخدم التنين العظيم الأحمر هذا لإفساد أخلاق الناس وجعلهم معدومي الضمير. وأكثر الجوانب ظلمةً ورجعيةً في هذا هو أن التنين العظيم الأحمر لا يعترف بوجود الله، بل بالأحرى ينشر الإلحاد حتى ينكر الناس الله، وينكرون سيادته، ويتخلّون عن الإله الحقيقيّ، ويعبدون الشيطان. أولئك الذين يعيشون تحت خداع التنين العظيم الأحمر وتضليله، لا يؤمنون بأن هناك إله، ولا يعبدون الإله الحقيقيّ، بل بالأحرى يتبعون الشيطان، ويقدِّرون الشر، ويبتعدون عن البِر، حتى يصبحوا أكثر فسادًا وانحرافًا من أي وقت مضى... أستطيع الآن أن أرى بوضوح أكبر أنه بسبب هذه "القدوة" التي للتنين الأحمر العظيم، أصبح الإنسان فاسدًا وشريرًا للغاية؛ بلا ضمير، وبلا إنسانية. إن التنين العظيم الأحمر هو السبب الجذري لكل هذا الخراب. إن المجرم الرئيسي الذي أوجد الشر في قلوب البشر، والأخلاق الفاسدة والغبن في المجتمع اليوم، هو التنين العظيم الأحمر. إن تولي التنين العظيم الأحمر مقاليد السلطة هو السبب الجذري لكل ظلمة العالم وشره. إذا استولى التنين العظيم الأحمر على السلطة ليومٍ واحدٍ فقط، إذا لم يُبد الشيطان يومًا ما، فلن تستطيع البشرية أن تعيش في النور، ولن يعرف العالم السلام أبدًا مرةً أخرى.
بعد رؤية ظلمة التنين العظيم الأحمر وشره، وكيف يُفسِد الناس ويسحقهم تحت الأقدام، أشعر بقداسة المسيح وجماله أكثر من أي وقتٍ مضى. وحده المسيح يمكنه أن يخلّص البشرية ويساعدها على الابتعاد عن هذا المكان المُظلم والشرير، ولن يضيء النور للبشرية إلّا عندما يتولَّى المسيح السلطة. ولأن الله وحده يمتلك جوهرًا جميلًا وصالحًا، فهو وحده أصل البِر والنور، وهو الرمز الوحيد الذي لا يمكن أن تقهره أو تنتهكه كل قوى الظلمة والشر، والله وحده يقدر أن يغير الهيئة القديمة للعالم بأكمله، وأن ينعم على الأرض بالنور، وهو وحده يستطيع أن يوصِّل البشرية إلى غاية رائعة. وبمعزل عن الله، لا يمكن لأحدٍ أن يؤدي هذا العمل، ولا يمكن لأحدٍ أن يهزم الشيطان أو يبيده. تمامًا كما تقول كلمات الله: "لقد حدثت تغييرات لا حصر لها في هذا العالم الشاسع، حيث محيطات تتحول إلى حقول، وحقول تغمرها محيطات مرارًا وتكرارًا، ولا أحد قادر على قيادة هذا الجنس البشري وتوجيهه إلا الذي يسود على كل شيء في الكون. لا يوجد مَنْ هو قوي ليعمل لصالح هذا الجنس البشري أو يعمل له ترتيبات، فكم بالأحرى وجود شخص قادر على قيادة هذه البشرية نحو وجهة النور والتحرُّر من الظلم الدنيوي" (من "الله مصدر حياة الإنسان" في "الكلمة يظهر في الجسد"). "سأصحّح مظالم العالم الإنساني. سأعمل عملي بيدي في كل أنحاء العالم، مانعًا الشيطان من إلحاق الأذى بشعبي مرة أخرى، ومانعًا الأعداء من فعل ما يشاؤون مرة أخرى. سأصير ملكًا على الأرض وأنقل عرشي إلى هناك، وأطرح جميع أعدائي على الأرض وأرغمهم على الاعتراف بجرائمهم أمامي" (من "الفصل السابع والعشرون" "كلام الله إلى الكون بأسره" في "الكلمة يظهر في الجسد"). رأيت في كلمات الله قدرته على كل شيء وسلطانه، ورأيت أن الله وحده هو الذي يمكنه أن يُخلِصنا؛ نحن الذين نعيش تحت مُلك التنين العظيم الأحمر، والذين سُحقنا تحت أقدامه. ولهذا السبب يتوق قلبي أكثر فأكثر إلى أن يستولي المسيح على السلطة، وأن يلقى التنين العظيم الأحمر مصيره في وقتٍ قريب.
إنني أشكر استنارة كلمات الله التي سمحت لي أن أرى مصدر الظلمة والشر في العالم، والتي أثارت في قلبي كراهية حقيقية للتنين الأحمر العظيم، وقد سمح لي هذا بإدراك أن المسيح وحده يستطيع أن يقود الإنسان بعيدًا عن هذا المكان المُظلِم، للدخول إلى النور. لا يستطيع الإنسان أن يبتعد عن ويلات الشيطان ما لم يتّبع المسيح ويعبده. من اليوم فصاعدًا، أودُّ أن أسعى إلى الحق وأتبع خُطى المسيح، وأن أقبل كلمات الله وأن أجعلها حياتي، وأن أتخلَّص من كل سموم التنين الأحمر العظيم الأحمر، وأن أتخلَّص نهائيًا من تأثير نفوذ التنين الأحمر العظيم الأحمر، وأن أتمرَّد بالكلية ضد التنين العظيم الأحمر، وأن أصل إلى خلاص الله، وأن يُكمِّلني الله.
الحواشي:
1. الغرض من "عصيَّة على السيطرة" هنا هو السخرية، أي أن الناس جامدون في معرفتهم وثقافتهم ونظرتهم الروحية.
2. "الشركاء" هم أيضًا من نفس عائلة "عُصبة قطّاع الطرق".
أ. الكتب الأربعة والكلاسيكيات الخمس هي الكتب المرجعية للكونفوشيوسية في الصين.
كيف يمكن لنا نحن المسيحيون أن نتحرَّر من رباطات الخطية ونتطهَّر؟ لا تتردد في الاتصال بنا لتجد الطريق.
في عام 2017، انتُخبت لمنصب قيادي وتوليت مسؤولية أعمال عدد من الكنائس. لاحظت أن جميع قادة تلك الكنائس كانوا مؤمنين لفترة أطول مني. عملت...
كنت أعتقد أنني من خلال القيام بواجبي، والتوافق مع الإخوة والأخوات، وعدم ارتكاب الخطايا الواضحة، كنت أحيا بحسب الشَبَه الإنساني. لكنني كنت...
زياوهي – مدينة بويانغ، مقاطعة هينان كنت في الماضي كل مرة أقرأ فيها الكلمات التي كشفها الله حول عدم تقبّل الناس للحق، لم أكن أصدّق أن هذه...
في عام 2021، عُيّنتُ ولي تشياو لريِّ الوافدين الجدد. في بداية الأمر، لم أكن على دراية بالعمل، فساعدتني لي تشياو بطيب خاطر، وأطلعتني على...